“كل حى نظيف تحيط بة قبضة محكمة من الفقر والعنف تستعد للانقضاض علية اكثر من ثلثى هذة المدينةيعيشون فى العشوائيات لا احد يابة بهم وهم ايضا لا يابهون بنا ولا بالقانون الذى يحكمنا لا يحتاجزن منا اى مساعدة لانهم يستعدون لاخد كل شىء بايديهم ولن يكون هذا اليوم بعيدا”
“لا يغرك هذا المكان النظيف الذي نجلس فيه,داخل القاهره توجد قاهره أخرى أكثر بشاعه,جحيم أرضي,كل حي نظيف تحيط به قبضة محكمة من الفقر و العنف تستعد للأنقضاض عليه,أكثر من ثلثي سكان هذه المدينه يعيشون في عشوائيات ,لا أحد يأبه بهم ,وهم أيضا لا يأبهون بنا ,ولا بالقانون الذي يحكمنا ,لا يحتاجون منا أي مساعده ,لأنهم يستعدون لأخذ كل شئ بأيديهم ولن يكون هذا اليوم بعيد”
“داخل القاهرة، توجد قاهرة أخري أكثر بشاعة، جحيم أرضي، كل حي نظيف تحيط به قبضة محكمة من الفقر والعنف تستعد للأنقضاض عليه، أكثر من ثلثي هذة المدينة يعيشون في العشوائيات.”
“هدفى بسيط للغاية كلهن بعد أشهر لن يتذكرن اسم ذلك الفتى الذى انشد يومابحوش مدرستهن لكن اثرا خفيفا قد يعلق باحداهن افضل عندى من كل هذا ان تشعر الوحدة منهم فى قرارة نفسها ان شابا بة مقومات المظهر الذى يتعلقن بة قد يكون ايضا ملتزما حافظا للقران محترما فيشرق فى نفسها امل ان يكون شريك حياتها فى مستقبل الايام شابا مثل هذا فقد رايت ان كل جيلى لم يعد يرى للملتزمين اى وجاهة تذكر وان هذا الجيل من الفتيات ربما لا يباغتة فى احلام يقظتة سوى المنحلين فلم لا امهد لشباب الدعوة المقفلين الرجعين موطىء قدم ولو كان فى احلامهن!!.”
“و الويل لنا من أنفسنا الأنانية حينما تطلب كل شىء و لا يرضيها أى شىء و لا يشبعها أى شىء ،، حينما تصبح نفس كل منا جحيمه الأبدى الذى لا خلاص منه و لو بالموت”
“اليوم بعد كل هذا العمر بعد اكثر من صدمة واكثر من جرح ادرى ..أن هناك يتُم الأوطان ايضا هناك مذلة الأوطان ظلمها وقسوتها هناك جبروتها وانانيتها.هناك أوطان لا أمومة لها....”