“فكيف إذاً نصفّي قلبنا المعتم !؟ليستقبل وجه الله , يستجلي جمالاتهنصلي .. نقرأ القرآن نقصد بيته ، و نصوم في رمضان نعم ، لكن هذه أول الخطوات نحو الله خطى تصنعها الأبدان و ربي قصده للقلب و لا يرضى بغير الحب تأمل ، إن عشقت ألست تبغي أن تكون شبيه محبوبك !فهذا حبنا لله أليس الله نور الكون فكن نوراً كمثل الله ليستجلي على مرآتنا حسنه”
“إن عشقت ،، ألست تبغي أن تكون شبيه محبوبك ؟فــ هذا حبنا لله ..أليس الله نور الكون ؟فــ كن نورا كمثل اللهلــ يستجلي على مرآتنا حسنه ..”
“تأمل, ان عشقت الست تبغي ان تكون شبيه محبوبك, فهذا حبنا لله, اليس الله نور الكون فكن نورا كمثل الله, ليستجلي علي مرأتنا حسنه.”
“فكيف اذا نصفى قلبنا المعتم؟ليستقبل وجه الله يستجلى جمالاتهنصلى نقرأ القرآننقصد بيته ونصوم فى رمضان؟نعم لكن هذى اول الخطوات نحو اللهخطى تصنعها الابدان وربى قصده للقلب ولا يرضى بغير الحب”
“ الانسان عن طريق الدين يكتشف انتسابه الحقيقى و الاصيل باعتباره صادرا عن الله و الى الله يعود , فهو مخلوق لله و مسئول امامه , وكل ما يملك فمن الله و بفضله , وواجبه لا يكون الا نحو الله و عمله لا يقصد به الا وجه الله ”
“ما أحكم الإمام مالك رضي الله عنه، حين قال لأبي جعفر و قد أراد أن يحمل الناس على الموطأ:(إن أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم تفرقوا في الأمصار، و عند كل قوم علم، فإذا حملتهم على رأي واحد تكون فتنة.) و ليس العيب في الخلاف و لكن العيب في التعصب للرأي و الحجر على عقول الناس و آرائهم.”