“على عيني يا " إبراهيم"، و لكني أردت أن أُجنبك هذا المصير. لا أريد أن تهجرك امرأة من أجل الشحم الموجود تحت جلدك أو الوسخ الذي على ثيابك أو البدروم الذي تعيش فيه، لا أريد أن أسمع صوتك و أنت تصيح "نعمر" و أن تأكل الطرقات روحك قبل أن تأكل قدميك، نَـم يا "إبراهيم" و الصباح رباح.ـ”