“ما قلتَ أنتَ ولا سمعتُ أنا هذا حديثٌ لا يليقُ بناإنّ الكرامَ إذا صحبتهمُ سَترُوا القَبيحَ وَأظهَرُوا الحَسَنَا”
“تعيش أنت و تبقي .... أنا الذي مت حقاًحاشاك يا نور عيني...تلقي الذي أنا ألقيقد كان ما كان مني ... و الله خير و أبقى”
“و جاهل لازمني........لاقيت منه عنتاًكأنما حتم علي......ه الدهر ألا يسكتأُنسي به إذا نأى......و وحشتي إذا أتيطالت به بليتي....يا رب ما أدري متى”
“كُلما قلت استرحنا......جاءنا شغل جديدو خطوب ينقص الصبـ....ـر عليها و تزيدتعب لا حمد فيه.......لا و لا عيش حميدإن هذا علم اللـ...ـه هو الغبن الشديدو أري الشكوي لغير اللـ...ـه شيئ لا يفيد”
“يا من توهم أني لست أذكره ... و الله يعلم أني لست أنساهو ظن أني لا أرعى مودته ... حاشاي من ظنه هذا و حاشاه”
“قد طال في الوعد الأمد....و الحر يُنجز ما وعدووعدتني يوم الخميـ....ـس فلا الخميس و لا الأحد”
“بحق الله متعـ........ـني من وجهك بالبعدفما أشوقني منك....إلي الهجران و الصدفما تصلح للهزل..........ولا تصلح للجدو ماذا فيك من ثقل..و ماذا فيك من بردفلا صُبحت بالخير.......و لا مسيت بالسعد”