“عندما ينكس عمق الناس، لا بمكن تصليحه بسهولة. فهو مثل الزجاج الشفاف. إذا انكسر انكسر. يظل العطب قائما.”
“صار الحزن جدارا من الزجاج السميك بين قلبى والدنيا , أرى من خلاله وأسمع لكنى لا أشعر , لا بالفرح ولا بالألم , لا بالغم ولا بالنصر ولا بالكسر .صار قلبى مغلفا بالزجاج , لا يشعر .لكن كلما رماه أحد بحجر انكسر الزجاج وانغرس فى قلبى أكثر”
“صار الحزن جداراً من الزجاج السميك بين قلبي والدنيا ، أرى من خلاله وأسمع لكني لا أشعر ، لا بالفرح ولا بالألم ولا بالغم ولا بالنصر ولا بالكسر . صار قلبي مغلفاً بالزجاج لا يشعر ، لكن كلما رماه أحد بحجر انكسر الزجاج وانغرس في قلبي أكثر !”
“لعلنا خُلقنا لنظل هكذا خطيّن متوازيين يعجزان عن الفراق وعن التواصل ، ولن يلتقيا إلا إذا انكسر أحدهما”
“أنا حرف انكسر نُصين .. مالوش في الأبجدية مكان ..!”
“إذا انكسر إطارُ اللوحة، بسبب هزة أرضية خفيفة، تحمل اللوحة إلى صانع أُطرٍ ماهر، فيضع لها إطاراً ربما أجمل. أما إذا تشوهت اللوحة، بسبب خلل فنى أصلى، وبقى إطارها سليماً فلن تحتاج إليه إلا إذا نقص الحطب فى المدفأة. كذلك الفكرة : إذا انكسر إطارها وجدت لها إطاراً أقوى وأصلب. أما إذا انكسرت الفكرة، فلن يكون إطارها السليم غير ذكري حزينة، تحتفظ بها كما يحتفظ راع خائب بجرس كبش من قطيعه، افترسته الذئاب”