“مُذْ عَلَّمَتْنِي خَيْبَتِي التَّرْحَالَ ؛صِرْتُ أَنَامُ فِي رُكْنٍ قَصِيٍّ مِنْ فِرَاشِيَ ،أَتْرُكُ البَاقِي لِحُزْنٍ لاَ يَنَامْ .. !!”
“حَتْمًا أَعْشَقُهُأَبْعَدَ مِنْ كُلِّ اتِّجَاهٍأَوْسَعَ مِنْ كُلِّ مَدًىأَقْرَبَ مِنْ حَبْلِ الْوَتِينِ..إِلَى مَا لاَ نِهَايَةَ.”
“حَتَّى فِي ذُرْوَةِ غِيَابِكَ لاَ أَثَرَ يَدُلُّ عَلَيْكَ.”
“لاَ تَسْتَحِ مِنْ إِعْطَاءِ الْقَلِيلِ، فَإِنَّ الْحِرْمَانَ أَقَلُّ مِنْهُ”
“اَلْجَمَال عَمَل حَقِيقِيّ فِي جَوْهَر اَلنَّفْس يَصْقُل مَعْدِنهَا وَيَذْهَب كَدُرِّهَا وَيَرْفَع خَصَائِصهَا وَيَعْصِمهَا مِنْ مزالق اَلشَّرّ وَيُنْقِذهَا مِنْ خَوَاطِر اَلسُّوء ثُمَّ يَبْعَثهَا فِي اَلْحَيَاة كَمَا تَنْبَعِث اَلنَّسَمَة اَللَّطِيفَة مِنْ وقدة اَلصَّيْف أَوْ اَلشُّعَاع اَلدَّافِئ فِي سبرة اَلشِّتَاء .”
“فِي الْعِشْقِ لاَ تَكُنْ كَمُثَلَّثِ (بَرَمُودَا)..كُلُّ مَنْ تَمُرُّ بِكَنِهَايَتُهَا.. (الضِّبَاعُ).”