“أميل إلى الهرب نحو المبهم لكي لا تكتشف حماقاتي الخفية, بدأت أسكن الألوان لكي أقول ما أشتهي قوله بدون أن أضطر إلى التبرير”
“هي- لماذا لا نستطيع تقليد الغرب في حبهم للحياة بهذه القوة؟هو -التخلف ولا شيء آخر . نحتاج إلى قرون أخرى لكي نرفع رؤوسنا قليلاً نحو الشمس”
“أحتاج إلى دربة كبيرة لكي أصل إلى الكلمة الصغيرة التي تتراقص فوق لساني وتخاف من أن تخرج، وأن تتنفس قليلاً هواء الطبيعة.”
“أشتهي أن يمنحني الله عمراً آخر لكي أتمكن من حبك أكثرفقط لتدرك أنّ امرأة مـجـنـونــة وضعت حياتها كلها في كف رجلهو في الأصل ليس لها وحدها .”
“أشتهي اليوم أن أكتب لك لـ أقول لك بكل بساطةأحبك”
“سنة تنسحب وأخرى تأتي وأنت لازلت هنا تنظر إلى المبهم”
“- هل هناك بالفعل ما يدعوكِ إلى الإنتحار؟ + لا, لا شيء. لا شيء يدعو إلى ذلك ما دمتُ معك.”