“وجدت عزائي الوحيد في الكتب . اكتشفت هذا العالم الساحر الذي يعيش بموازاة عالمنا . يلامسه أحياناً ويحتله أحياناً ويغيب عنه أحياناً ....... أطبق علي هذا العالم الساحر . أصبح حياتي الثانية . الموازية . الملجأ الآمن من عالم غير آمن . الحب بلا خوف . والموت بلا ألم . بساط الريح الذي يجتاز الزمان والمكان .”
“ما قيمة حياتي بلا أسرار ؟ في اللحظة التي تنكشف فيها أسرار حياتي .. تنتهي الأسطورة”
“كُنت , ولا أزال , أرى أن هذا العالم يتسع لكل الناجحين بالغاً ما بلغ عددهم”
“يالغرائب البيروقراطيه ! الجهاز الذي يقدم خدمة عامه للجمهور يريد "حماية" رئيسه من هذه الخدمه.رايت عبر حياتي الاداريه مدير الشؤون الصحيه الذي يرفض ان يُعالج في مستشفى من المسشتفيات التابعه له. ومسؤول التعليم الذي يرسل أولاده الى مدرسة خاصه ( والمحامي الذي تزعم النكته انه يستشير احد زملائه لانه لايستطيع ان يدفع تكلفة آرائه هو !)”
“هذه الفكرة، على الأخص، هي التي تسبب لي الكآبة. أن أصبح رجلاً بلا ماضٍ، بلا ذكريات، بلا أمس. تصوّري! أن ينسى الإنسان ابتسامة أمه المضيئة، أن ينسى ملامح أبيه الرضيّة، أن ينسى كل صديق عرفه،...”
“أرى أن هذا العالم يتسع لكل الناجحين بالغا مابلغ عددهم , وكنت ولاأزال ,أرى أن أي نجاح لايتحقق الا بفشل الآخرين هو في حقيقته, هزيمة ترتدي ثياب النصر”
“إن رغبتي في إتقان ماأقوم به من عمل لم تعن، قط، رغبتي في التفوق على أي إنسان آخر. وكنت، ولا أزال، أرى أن هذا العالم يتسع لكل الناجحين بالغا مابلغ عددهم. كنت، ولا أزال، أرى أن أي نجاح لا يتحقق إلا بفشل الأخرينهو، في حقيقته، هزيمة ترتدي ثياب النصر”