“لم تبق في عينيها دمعة تذرفها , تركت العربة الأخيرة المحطة ولم يبق لها غير الإنتظار , هل يجديها ذلك ؟”

محمد المنسي قنديل

Explore This Quote Further

Quote by محمد المنسي قنديل: “لم تبق في عينيها دمعة تذرفها , تركت العربة الأخي… - Image 1

Similar quotes

“لم يبال أحد بأخذ رأيها، ولم يكن لها رأي تقريبا. كانت خائفة. والخائف لا يُعتد برأيه. ـ”


“تكاثرت الأشياء التي تسقط و لم يبق لنا إلا الغضب .. أحاول أن أنفس عن غضبي في الكلمات .. نستبدل بالموت الغضب لعله يكون هو الإنقاذ الأخير”


“ما جدوى طعنه أضافيه والقلب تكاثرت عليه الطعان ,لم يبق إلا الحلم ...المهرب الاخير”


“كان القمر يطل من فوقنا متألقا كأنه هو أيضا قد اغتسل بالماء. وقالت (ريم):- هل تعرف طعم القمر؟-كلا. هل يشبه الثلج الدافيء المحلى بالسكر؟- يشبه لحظة من لحظات الحب. اللحظة الأخيرة على ما أعتقد.”


“لم يكن جمعة يهتم كثيرا بمن تشاركة الفراش ،كن كثيرات .بائعات اليانصيب والصحف والمياة الغازية والسميط والجبنةوالمتسولات ، فى اخر الليل بعد ان ينهكهن التعب وطول السعى على رصيف المحطة يشتقن الى حضن ذلك الرجل الضخم الذى يتحملهمن كما هن لا يبالى بوسخهن ولا ثيابهم المفعمة بالتراب والعرق ولا بالعطن المنبعث من اعضائهم الجنسية”


“برغم جسدة الضخم وسلطتة على المحطة كان دوما ضعيفا امامهم لا يفرض نفسة عليهن يعطيهن بالظبط ما يحتجن الية دفئا وطعاما ومؤانسة ويبقى مطلب الجنس فى نهاية المطاف المهم ان يتردد نفس غير انفاسة فى الحجرة”