“التعبير القرآني يؤلف بين الغرض الديني والغرض الفني فيما يعرضه من صور ومشاهد بل إنه يجعل الجمال الفني أداة مقصودة للتأثير الوجداني فيخاطب حاسة الوجدان الدينية بلغة الجمال الفنيةوالفن والدين صنوان في أعماق النفس وقرارة الحس وإدراك الجمال القني دليل استعداد لتلقي التأثير الديني حين يرتفع الفن إلى هذا المستوى الرفيع وحين تصفو النفس لتلقي رسالة الجمال”
“الجمال الحقيقي هو أشعة تنبعث من قدس أقداس النفس وتنير خارج الجسد مثلما تنبثق الحياة من أعماق النواة وتكسب الزهرة لوناً وعطراً.”
“عندما تصلُ إلى جوهرِ الحياة ستحسُ الجمال في كل شئ ، حتى في العيون التي عميت عن رويةِ الجمال .”
“فى جمال النفس ترى الجمال ضرورة من ضرورات الخليقة وى ! كأن الله امر العالم الا يعبس للقلب المبتسم”
“الجمال لن ينقذ العالم، ولكن الجمال في العالم يجب إنقاذه”
“لا تظن أن الجمال : ميزة - فقط - في الأشياء التي تراها أمامك ..بل الجمال أيضاً : ميزة فيك .. جعلتك ترى الأشياء بشكل مختلف”