“أنا لم ازعل ابدا لأن قرعتى جعلتنى فى الفريق المركوب , فأنت تركبنى و أنا أركبك و لكن بالأصول”

خيري شلبي

Explore This Quote Further

Quote by خيري شلبي: “أنا لم ازعل ابدا لأن قرعتى جعلتنى فى الفريق المر… - Image 1

Similar quotes

“انا لم ازعل ابدا لان قرعتى جعلتنى فى الفريق المركوب فانت تركبنى وانا اركبك ولكن بالاصول ! غير ان هذة الاصول فى عرف العيال امثالنا تصبح محتاجة لشئ من الزلزلة حين يبدو ان ركوب الراكبين بلا نهاية ولقد انقضم ضهرى والد المعصوب العينين يتلقى سفع التراب من كل ناحية ويعجز عن تحديد مصدرها اعطونى عقلكم لقد غلبنى النوم وانا منحنى بحملى فاخذتنى سنة فرايت ولد الفريق الراكب وولد الفريق المركوب يتضاحكان فى سعادة ويحتضنان ويفعلان معا فيما بدا لى قلة ادب فارتعشت وفتحت عينى من خوف وفزع فرايتنى لا ازال منحيا وراكبى يزداد ثقلا فوق ظهرى والولد المعصوب العينين يتلقى التراب دون ملل فان هى الا برهة وجيزة ساهيتهم جميعا واندفعت من بين ساقى راكبى فوقع فانكسرت رقبته فواصلت الجرى حتى دارنا فهل انا غلطان ؟”


“يروعنى أكثر اكتشافى بأننى يمكن أن أؤدى خدمة ما من أى نوع لأى بشو و أنا الذى أنفقت العمر أسعى فى طلب الخدمات من الآخرين !..”


“و طالما أن جميع القائمين على الشغل فى بلادنا يمدون الأيدى حتى و إن لم يخرجوها من جيوبهم فإن ما تسمونه القانون و الضمير و العدل مجرد كلام فى كلام يا بوى”


“لم اغضب لقولها و لكنى عجبت من نفسى كيف تمكنت من معاشرة هذه السيدة التى هى عبارة عن حزمة من الأسى و الغلب ملفوفة فى غلاف شكل انسانى , و التى ان عبرت عن لذتها فى لحظة لذة جاء تعبيرها بنفس هذه النبرة الباكية الأسيانة و هذا الصوت الدامع الشقى ... تتلذذ مثلما تبكى و تبكى مثلما تتلذذ”


“ و تدخل العشه بين قوافل البط و الدجاج و الأوز و معزتين و ثلاثة خرفان و أربعة كلاب و قطتين .فى هذه العشه المليئه بكل هذا ينام إثنا عشر فردا و هُم عم بيومى و أولاده ، مع العرس و الفئران و القطط و الثعابين المعروف أماكنها . كل يتجنب الآخر و لا يعتدى على الآخر . إنه الستر ودعاء الوالدين . و الكل فى النهايه يبات متعشياً بالصلاة على النبى .”


“يا ولدى الناس طول عمرها تعرف أن الحكومة لا ترد لأحد حقوقه و لا تقتص من أحد لصالح أحد! إنها لا تتدخل إلا لفض المعارك و الفتك بالجميع, و لهذا تعودنا فى الصعيد أن نجنب الحكومة, فما تبدأ معركة إلا و تكون أول خطوة فيها هى قطع أسلاك التليفون حتى لا تأخذ الحكومة علماً, لكى تتسع الفرصة لأن يأخذ الناس حقوقهم بأيديهم”