“أجري بفستان أسود طويل أجر خلفي المقاهي، الكراسي والمواعيد، أجر الشوارع والأرصفة والنظرات. مسرعة كالوقت الذي يجري ولا يلتفت لمن يجري خلفه.”
“يتسلل الليل من نافذتها متتبعا صوت الموسيقى يجر من خلفه الشوارع، الدكاكين، طاولات المقاهي، الأرصفة، مواء القطط، العلب الفارغة، وبرد المواعيد.”
“ليس الذي يجري من العين ماؤها . . وَلَكِنَّهَا نَفْسٌ تَذُوبُ وَتَقْطُرُ”
“اشتكي همي لهميوادري الشكوى مذلهالشقا يجري بدميوالاماني مضمحلهيالطيفالامل وضعه مخيفلاسلام ولا وضوح .. وين اروح ؟”
“لتكن مثل لاعب "الماراثون" الذي يجري لمسافات طويلة، يبتدئ بهدوء وراحة, ثم يسرّع من خطواته تدريجيًا، وهذا يماثل القراءة؛ فإن طريقها طويل لأنها منهج حياة، وإذا جعلتها منهجًا لحياتك فيجب أن تبدأ بتعقل وروية حتى تصل بإذن الله”
“ربّي إن كنت قد أتقنت العمل ، فلا تجعل تعبي يذهب سُدَى ، إنك لا تُضيع أجر من أحسن عملا .”