“في الغرب إضافة إلى الاسم الانجليزي يعطى كل طفل يهودي اسما عبريا يستخدم لشعائر الدين . وغالبا ما يكون الاسم العبري اسما لأحد الأقارب المتوفين حديثا ويتم الإعلان عن الاسم العبري للطفل الذكر أثناء مراسم الختان , في حين أن المولودة الأنثى يعلن عن اسمها العبري في المعبد أثناء أول سبت بعد ميلادها , أو في احتفال تسمية المولودة”
“عمدت نفسي بنفسي , و أعطيت لنفسي في لحظة الاشراق المفاجئ هذه اسما جديدا هو الاسم الذي اعرف به الان هيبا و ما هو الا النصف الاول من اسمها .”
“في اسمنا بعض ما في خطانا إلى أنفسنا، فيه نولد حينا وحينا يكون لنا الاسم أهلا.”
“دينا... هو اسمها حقًّا، لم تجد له معنى واضحًا وصريحًا، لكنها لم تقف مكتوفة الأيدي، وأخذت تبحث في كل كلمات اللغة عن أحرفها لتصير ملكية خاصة لها، إلا أن انتشار هذا الاسم جعلها تفكر جديًّا في أن تغيره إلى..دينات.”
“كل انسان جدير بهذا الاسم ،تجثم في صدره أفعى صفراء ،تقول (لا ) كلما قال ( أريد )”
“وانتقل الاسم العجيب في منازل مكّة، اسم جميل حلو، يشبه نغمة حالمة.. كيف ومض هذا الاسم في ذهن سيّد مكّة، ويتساءل بعضهم:ـ وأسماء الآباء.. والأجداد.. لماذا محمّد ؟!تمتم الشيخ:ـ ليكون محموداً في السماء وفي الأرض.”