“ولا زالت القاعدة الأساسية تحكمنياربح شخصاً ، تخسر آخروكأن الحياة تصر أن تخبرنيأنك مهما تربح خاسر”
“ولا زالت القاعدة الأساسية تحكمنـياربـح شـخصـاً ، تخـسـر آخــــروكأن الحيــاة تود دومـاً أن تــخبـرنـيأنــك مهما تربح خــــاسر”
“قمة ما يعاقب الله به عباده جراء ذنوبهم ، أن يمنحهم أشياء يراها غيرهم مميزات ولا يعلم كم هي مؤلمة إلا المـُـبتَّلى بها ، فلا هم نالوا الراحة من مميزاتها ، ولا هم من أقربائهم نالوا المواساة ، فقط من غيرهم الحسد ، حتي في الحزن والألم”
“مهما يكون قصادي ،كتير و كتير سدودعايش ملكي إرادة ،تثبتني في الوجودإنسان وروحي قوة ، أحلام ملهاش حدود”
“لم يكن بيدنا شئ يا عزيزتي ، الأوضاع المستعرة كانت تجبرنا جبراً ان لا نعرف إلا أننا ضد !ضد أشخاص منفصلين عن واقعنا وآلامنا يسمونهم نخبة ، وضد كتلة من شعر كثيف لا يطبقون ما أعرف يقيناً انه ديني اسموهم شيوخي !وضد حماقة تابعين لكلا الفريقين تصفعني أفعالهم ، ضد قذارة السياسين ، ضد مواجهة الخطأ بخطأ ، لقد تعلمت ان نبل الغاية لا يبرر انحطاط الوسيلة !ضد سيل الدماء ، ضد الوقوف مكتوف الأيدي لكن لا أملك ما أفعله إلا الكلمة والسعي من نقاش لنقاش ، السعي لأجل الوعي !أؤمن بقوة الفكرة ، لكنها تستنزفني !وضعت كل أولوياتي جانباً من أجل رهان خاسر كما اسموه !أعددت مواثيق المستقبل القريب ان لا سفر ، لن أهاجر ، لن اساوم ، لن أبيع أخلاقي !مللت من قول لا ، أحلم ان أقول "نعم" لكن لا نَعَم دون ما أحلم به من نِعَم !كان بإمكاني ان أكون شخصاً أفضل بمقاييسهم ولكني اخترت ان أكون أفضل بمقاييسي ولتذهب المقاييس للجحيم !فأذهبت المقاييس للجحيم ، وعشت جحيماً آخر”
“برغم إني معرفكيش ليكي جوه قلبي حنين ملكك بسمة محجوزة وسط ألف ألف أنين ولحظة تتلاقى عيوننا تصغر القلوب عمرين وننسى الهم والأوجاع ونرسم الحياة قلبين ونقطع صفحات الماضي ونسَطَرْ الحياة سطرينسطر نفسه يستأذن وسطر يقوله متفقين”
“حين اتخذت قراراً بعدم الكتابةأخذت الحياة تشتد وتصفعنيوحين تراجعت لأسطر شكوايانهالت الكلمات والأبيات تقرعني !”