“علاما حرمنا منذ حين تلاقيا ... أفي سفر كنت ام كنت لاهيا عهدنك لا تلهو عن الخل ساعة.... فكيف علينا قد اطلت التجافيا”
“في ذكراك سيدتي مازال القلب يتساءلربما كنت مجرد نزيل في قلبك الشبيه بالفندق ، فيا ترى من انا فيهم واي نزيلاً كنت ؟ هل اطلت المكوث فيه ، وتركت بصمه دامغة في هذا القلب ؟ ام تم تسجيل خروجي منه خلال ايام ؟”
“كنت أعلم أنه سيضل .. كنت أعلم أننا جميعاً سنضل منذ تخلينا عن قصيدة (أمل دنقل) مفضلين عليها قصائد ديوان " لا تقاوح " للشاعر الإسرائيلي المعاصر .”
“اذا كنت لا أفهم نفسي فكيف أفهم القدر؟ فليكن ما يكون!”
“لا بد وأن تنسى أخطاء كنت قد ارتكبتها في حق الغير زمن الطفولة، أما وبقاء الغير أمامك، لا يتزحزح، يكبر معك وأثر الخطأ فيه لا يزال.. فكيف السبيل إلى النسيان؟”
“وأظل أرتقب المدى ويغشني حدثي بأنك في الطريق قد كنت تأتي حين يختلط المساء مع النهار مودعا وتلوح في الافاق ألوان الحريق قد كنت تأتي حين ترتاد الطيور بيوتها وتغط في نوم عميق قد كنت تأتي حين أغدو هاجرا والقلب كإسماعيل يستجدي السقى في ذلك القفر السحيق واليوم عادت للبيوت الساجعات وودع الصبح المساء وضج بالشوق الفؤاد وما رجعت أيا صديق”