“الإنسانية ليس لها أيدولوجية ، ومن تلونت دفاعاته عن حق إنساني بلون أيدولوجي ، كأن يدافع عن حق إنساني ما دام صاحب الحق من تيار معين ، وينكر نفس الحق لإنسان من تيار آخر ، هي ليست إنسانية على الإطلاق ، وإنما وصولية مقنعة بقناع أخلاقي تسعى خلف مكسب إعلامي وسياسي ، وأول قواعد الإنسانية المطلقة ان تسعى دون انتظار لنتيجة شخصية !”
“سأنتصر للحق دائما.. حتى لو كانت "حجة" صاحب الحق ضعيفة.. و"حجة" من ليس له حق قوية”
“هذه هي حقيقة الجاهلية الخبيثة قديما وحديثا ، هي الهوى ما دام أنها ليست شريعة الله ، وهي الضلال ما دام أنها ليست هي الحق ، فماذا بعد الحق إلا الضلال”
“الذي يدافع عن اللص.. لص.. والذي يهاجم من يدافع عن الحق.. أحمق ! فالحق قديم راسخ لا يُمحى أبدا..!”
“ليس الشهادة الا من يموت على حق ومن لا يبالى فيه ما سيما”
“الإنسانية ليس لها جنسية ولا مذهب ولا دين لذلك هي ليست مقصورة على فئة معينة”