“أحببت آفاق الحلم الذي زرعته في نفسي ، كرهت ضعفك الذي _دائما_ ما تحسن إخفائه تحت قرارت تبدو جريئة وديكتاتورية. كرهت انانيتك واستعمالك لنا ، امي وانا واخواتي ، كأننا عوامل مساعدة أو أشياء في المحيط الذي تتحرك فيه. اظن عدم ثقتي في نفسي وخوفي المزمن واكتئابي المتردد كلها بذور زرعها شعوري _الدائم_ بالخوف !_ قمر على المستنقع”
“أرى شرخ الزجاج الذي بدأ دقيقًا ثم اتسع.الشرخ الذي لا يرتق ولا يجبر.أراه وهو يتكون في نفسي.”
“لم يكن في الحياة اي هامش صغير لشيء اخر غير الدفاع عن الوجود. احتاج الوقت إلى قوة هائلة لا ادري من اين جاءت !- قمر على المستنقع”
“الحمد لله" كلمتي السحرية، أقولها عندما تهدأ نفسي، وإذا رددتها هدأت نفسي، ينتظم شيء ما في علاقتي بالوجود، أعرف حدودي، أشعر بعطايا اللحظة الفريدة التي لا تتكرر”
“إن ما يثيرني هو عدم شعوري بالارتياح مع أي إنسان تقريبا”
“في القطار يهدأ الإرهاق والخوف والقلق قليلاً. أسلم نفسي لسرعة منتظمة ومكان بعيد عابر.”
“راقبت ما يحدث دون فهم واضح، أو وعي محدد ... وكان انشغالي بالأدب يبدو لي وكأنه الممكن الوحيد. حاولت أن أدفع عن نفسي رذيلة" الانعزال " و "الانغلاق" و " التقوقع" .ولكن كل ما كان يحيط بالعمل السياسي من لا جدوي وعبثيةكان يجعلني أجد أن الحقيقة الوحيدة موجودة في الفن ... أو الأدب .”