“أحتاجإلى اثبات أن الحياة لن تنتهى الآنأنها لم تنتهي فعلاً !أشعر وكأني فاتني العرضأحملق في الشاشة السوداء ..و أتساءلأكل هذه مقدمة !؟”
“في كُل مرة أشعر فيها أنني إمرأةٌ واقعية،تتحطم واقعيتي هذه أمام أول مشهد عاطفي على الشاشة أو في رواية، و أؤمن بالحب من جديد،أؤمن بِه جداً.نبال قندس”
“ هذا الحب الذي اختصمنا فيه وقتاً طويلاً و سكتنا عنه وقتاً طويلاَ، و لكنه لم يسكت عنا فما أظنه قد أمهلك يوماً كما أنه لم يمهلني ساعة. أم ينبغي أن تنتهي هذه الحياة الغامضة إلى ما يجب لها من الصراحة و الوضوح؟" المهندس”
“لا أدري إن كانت هذه حقيقة أم لا .. لكني فعلاً أشعر أن الضوء يسبب بعض الصخب !”
“الواقع أن البشر لن يصلوا إلى الأهداف الإجتماعية التي ينشدونها. فهم سيظلون دائبين في حركتهم نحو تلك الأهداف. و سر الحياة الإجتماعية كامن في هذه الحركة الدائبة. فلو أن البشر وصلوا إلى ما ينشدون لوقفت الحياة بهم و لفنيت الحضارة”
“شئ ما في سحر الشاطئ يسخر منا. يهتف بنا أن نصنع الحياة قبل أن نفكر بالخلود. يقول إننا لن نخاف الموت إذا عشنا لحظة حقيقية واحدة. الذين لم يعيشوا فعلاً هم وحدهم الذين يخافون الموت .. وهم الذين يفشلون في أن يصنعوا الخلود.”