“عجباً لمن يتهمونك بهدر الماء وهم من قاموا بثقب الإناء !!”

محمود أغيورلي

Explore This Quote Further

Quote by محمود أغيورلي: “عجباً لمن يتهمونك بهدر الماء وهم من قاموا بثقب ال… - Image 1

Similar quotes

“كم هم حمقى من يسعون للكسب على حساب ( أزواجهم \ زوجاتهن) \ ( أصدقائهم \ أصدقائهن) وهم إنجازٍ واه .. فيهمهمون بغطرسة " ألم أقل لك ذلك ! " وكم كبارٌ هم من يتغافلون عن ذاك الحمق بكبرياء لكي لا تكون علاقتهم ضحية إنتزاع وهم نصر زائف !”


“عندما كنا صغاراً كنا نتناقل " النكات " عن أهل مدينة حمص فنضحك ونتسامر ونعيد البهجة لنُفوسنا .. و عندما كبرنا بتنا نتناقل " الملاحمَ " عن أهل مدينة حمص فنفخر و نُعجب فنسترد الإرادة في صدورنا.. فلا عجب إن قيل لي من أين أنت يا فتى ؟ أن أرد بفخرٍ : أنا من دولة في قلبها مدينة تُضحك الصغار , تُعلي هامات الشباب و تعلم الدروس والعبر لمن بقيَّ من الرجال !”


“لا يوجد وجهة نظر طاهرة وساميةٌ تماماً مهما حدث.. فكل طرف يحوي تحت لوائه الكثير من " المخربين و المندسين" يدفعون بأهداف غير أهدافه السامية و كما أن نقطة الحبر تلطخ الرداء الأبيض بسهولة و تلوث كأس الماء النقي بسلاسة برغم "حجمها\صوتها" الصغير فكذلك يحدث مع كل الآراء و الاتجاهات , ولكون " نقاط الحبر " كثيرة فليس أسهل من تلويث قدسية أي رأي و طهره !!”


“هؤلاء الذين ينظرون بحقد – و إن كانوا أصحاب حق - لمن لا ينظر نحو نظرهم لا يختلفون بشيء عمن يقف في الطرف المعادي لهم و العكس بالعكس !!”


“لا أخفيكم أني أتثاقل كل الصباح حين ذهابي إلى عملي , دون أن أذكر التذمر اليومي الذي أسره لنفسي بوجوب النوم أكثر وعدم الإكثار من السهر ولكن منظر الأطفال في حينا وهم ينتظرون باص مدرستهم و " عيسى " الصغير الذي يحمل حقيبته الثقيلة كل يوم بسعادة و اعتزاز يعيد لي على الدوام حيويتي ويدفعني للانطلاق بسعادة يملؤها الأمل إلى العمل .. فشكراً لابتسامتكم الواعدة أطفال بنائنا السكني فهي تترك في نفسي أملاً بأن الغد أجمل حتماً لا محالة !”


“يا فتى تخلص مما أرَقك و أعياك بالهوى .. ولا تنظر لمن أغمض عنك وفضل الثرى .. وترفع عمن خذلك فهو ليس أهلاً كما بدا .. وقل وداعاً للحب الذي مضى و للهدف الذي أنطوى و للرمز الذي هوى .. وُجدد بغيرهم فوسع الدنيا شاسعُ كالمدى , لهنائك حقاً هذا ما أرى !”