“كما أن الجفاف يُجبر جذور الشجرة على أن تتعمق أكثر فى التربةفهكذا الضغوط .. تجعلنا أشخاص ذوى عمق ومعدن نادر مع مضي التجربةإننا لا نشعر بدنونا من الله فى أى وقت بحياتنا بقدر ما نشعر به حين نتطلع إلى السماء متضرعين”

أسما حسين

Explore This Quote Further

Quote by أسما حسين: “كما أن الجفاف يُجبر جذور الشجرة على أن تتعمق أكثر… - Image 1

Similar quotes

“إننا نشعر، لكن ليس من الضروري أن ننّوه على ذلك بإستمرار.”


“باتت أخبار الموت فى شوارع بلادى أكثر من أخبار الحياة .. حتى خفت ذلك الصباح أن أجد اسمى ضمنهم , قبل أن أعرف معنى الانتماء لوطن صحيح .. لا كسور به !”


“البعض يستميت فى العثور على أى أخطاء أو عيوب قد تشوب غيره أكثر من سعيه وراء غاية حياته ذاتها أحيانًا .. قد يهدر كل ما يملك من وقت وفكر فقط ليثبت ملائكيته الأرضية ويضفى على ملامح الآخر رتوش شيطانية تليق بشخص جعل "ملاكًا" ما يكرهه بأى شكل كان .. عمدًا أو عفوًالو أننا، مثلا، لا نهلك بشريتنا الهشة بالكثير من الافتعال !فاحتمالية عمر بشرى واحد عابر أقصر من ذلك”


“الحب كالأمواج لا يمكن أن تخفيه مهما كان القلب واسعًا، قادرًا على الإحتواء "والإخفاء" كالبحر الكبير. ففى النهاية لا بد أن يتدفق منا حارًا. جارفًا كالنار. ويسيل فى صوتنا وفى نظراتنا وبين يدينا حين نصافح، وفى رائحتنا حين نعانق.. أو نتحدث. يسيل كدماء الجريح على جسده ، مهما حاول اخفاء جرحه !فكيف يمكنك اخفاء جرحك عن العالم.. دون أن يسيل دمك منك ويفضحك.لقد عرف قلبك الحب.. وطالما عرف القلب الحب، لا يعود إلى ما كان عليه قبل الحب مهما صار.”


“يعتنق البشر الديانات السماوية الأكثر تعقيداً فى الوصول إلى الله، اعتقاداً منهم أن عظمة الله تكمن فقط فى شدة بعده وصعوبة الوصول اليه، لكن هل يعقل أن يخلق الله كائناته ليراها تتذلل من اجل إرضاءه والوصول اليه دون رحمة، حاشا!الله مكتفى بذاته ونحن مخلوقون نتيجة هذا الإكتفاء بحبه لنا، لذلك ندعى أبناء.. فالاباء الأرضيين ينجبون الأطفال نتيجة حبهم لبعضهم واكتفاءهم بهذا الحب.”


“!! لا يُمكن لأحد أن يُحب امرأة واحدة .. مرتين ، فلا تقعى فى فخ العودة .. بعد غلق بوابات الرحيل .. حتى لا تبددى ما بقى من حب .. وروعة أضفاها الرحيل عليكِ”