“وَبَرْدُ الجَنوبِ له أَلْفُ بَرْدِ الشَّمالإذا كانَ دون حَبيبْوأصرخُ في ظُلُمات الطّريقِأُسائِلُ عَنْ وَردةٍ بِعَبيرِ شَذاها تُقيلُ خُطايَولا مِنْ مُجيبْأُنادي ... أُحَيْبابَ قلبي...فأدرِكُ أنَّ صَدَى الصَّوْتِ ضاعَوأنفاسَ رُوحي اضْمَحَلَّتْولَمْ يَبْقَ في القلبِ غيرُ الوجيبْ”