“طَيْرٌ أنا..والجرحُ تحتَ جناحِهِمن يُقنِعُ الأشعارَألاَّ تَنْكأَهْ ؟! وغرقتُ في الأشجارِأقرأُ عمرَناوالحبُّ غصنٌ مُلتَوٍلن نقرأَهْ حاولتُ فهمَ البردِ فيْدفءِ الضُّحىفوجدتُ أنَّ القلبَغادَرَ مرفأَهْ إن كانَ ظنُّكِ أن دُنيانا انتهتْفلأنتِ يا دُنيايَ…[..أصدَقُ مُخطِئةْ..]”
“يا خَفِيَّ اللُّطْفِ أدركْ غُربتيْأوشكّتْ نفسيَ من نفسيْ تضيعْ وخطايايَ ارتماءٌ مُخْبِـتٌفي مصلى الروحِ تشدو “يا سميعْ” إن تُعامِلْنا بعَدْلٍ مُنْصِفاًلَهَوى قبلَ المسيئينَ المُطيعْ”
“كل الرسائلِ يومَ أن حلَّ الشتاألقيتِها بقساوٍةٍ للمدفأةْ !!”
“مُتْعِبٌ أن تكونَ دنياكَ رهْناًللمُنى..والمُنى بدُنياكَ[ ..شخصُ ..]”
“ما دام أن الموتَ أقربُ من فميفمجرّدُ استمرارِ نبضيمعجزة”
“الدمعُ أثقل ما ترقرق في المدىإن ذرَّفته محاجرٌ لم تلتقِ”
“والشوقُ أوّلُ شأنِهِ مَـ رَ حٌوإذا تمكّنَ في الحشا رُمْـ حُ”