“ كان الله فب عون هذه الأمة, نصف حكامها عملاء ,والنصف الاّخر مجانين!”
“كان الله في عون هذه الأمة, نصف حكامها عملاء ,والنصف الاّخر مجانين”
“أنت تعرف نصف الحقيقة ...والنصف الآخر لن يجعلك أكثر سعادة.”
“الخطأ أن تُختصر الأمة في رجل، فإن هذه الأمة جعل الله فيها من الخير وتنوع المواهب والقدرات والعلوم مالايخفى”
“إن هذه الغزوات الأجنبية، صليبية كانت أو صهيونية، لا تنبت ولا تتحقق إلا عندما تضعف الأمة العربية وتهون.. وتصير حريتها وكرامتها وحقوقها سلعاً تُباع وتُشترى، ويصير حكامها نهباً للأطماع والأهواء والنزوات.. وعندئذ يسري الضعف وتجري الاستكانة في عروق الحكام وعروق المحكومين جميعاً.هكذا كان الأمر عندما قامت فكرة الحروب الصليبية قديماً، وكذلك كان الأمر عندما قامت فكرة الصهيونية حديثاً.”
“تسمعك صوت ضعفها ملتجئا إلى قوتك ،وكأنها تقول لك: إن نصف كلامى هو هذا والنصف الآخر هو ثقتى بشرفك!”