“أيها القتلة ! أخرجوا من قيامتنا ! اخرجوا من أحزاننا وأفراحنا ، اتركونا نموت ونحيا كما نشاء ! أيها القتلة ! اخرجوا من أصدائنا وأشلائنا ! اخرجوا من دورتنا الدموية !”
“خذوا أمتعتكم و اخرجوا جميعا من دهاليز ذاكرتي ، أريد أن أنام !”
“بعض القتلة يتلذذون بحرمان ذوى القتلى حتى من جثتهم”
“تقول: أتمنى أن يقوم سلام بيننا و بين الفلسطنيين.. لقد تعبنا جميعا.. المشكلة هي في السياسين عندنا و عندكم, شارون لا يريد السلام و كذلك كان ياسر عرفات."كلهم يقولون ذلك في محاولة لاقتسام الجريمة و المسئولية عن الدم الفلسطيني المباح لكل الأسلحة: أود أن أقول لها حسنا.. اخرجوا من أرضنا ، من برّنا ، من بحرنا ، من قمحنا ، من ملحنا، من جرحنا ، من مفردات الذاكرة كما قال محمود درويش، و تكفلوا بمتطرفيكم و سنتكفل نحن بمتطرفينا !"ـ”
“أيها المعلمون، كم من موهبةٍ قذفتم بها إلى دوامة الفشل واليأس بكملة سخريةٍ غير عابئين بتبعاتها. أيها الجهل، كم من موهبةٍ وأدتها براثنك!”
“أيها الكرسي, كم من الجرائم تُرتكب باسمك”