“فسيح وجه هذا الكون لكني بلا سبب اضيق بسجنه العاتي أناالنيران لا الالوان تخدعني ولا زيف الشعارات انا التاريخ والذكرىانا سرب الاقمار اسبح في مداراتي”
“أنا المسجون في حلمي وفي منفى انكساراتي أنا في الكون عصفورٍ بلا وطن أسافر في صباباتي… انا المجنون في زمن بلا ليلى فأين تكون ليلاتي… أنا وطن بلا زمنٍ وأنتِ… زماني الآتي”
“انا المجنون في زمن بلا ليلى ..فأين تكون ليلاتي ..”
“قالت: لانني احب الاشياء الطازجه...انا لا احب ان اكل من الثلاجه...وكل تجربه جديده شئ جديد...ليس معنى ذلك انني نسيت من احببت ولكن...لكل وقت مشاعرهفلت :هذا هو الحب الجديد في هذا الزمان,فالناس تريد الحب الطازج !”
“وجه الوطنْ .. في كل جزء في الحنايا ظلّ يسكنني ويورق كلما عصفت بأيامي المحنْ, أهواك يا وطني فلا الأحزان أنستني هواك ولا الزمنْ”
“لا أفتح بابي للغرباء لا أعرف أحدا فالباب الصامت نقطة ضوء في عيني أو ظلمة ليل أو سجان فالدنيا حولي أبواب لكن السجن بلا قضبان والخوف الحائر في العينين يثور ويقتحم الجدران والحلم مليك مطرود لا جاه لديه ولا سلطان سجنوه زماناً في قفص سرقوا الأوسمة مع التيجان وانتشروا مثل الفئران أكلوا شطآن النهر وغاصوا في دم الأغصان صلبوا أجنحة الطير وباعوا الموتى والأكفان قطعوا أوردة العدل ونصبوا ( سيركاً ) للطغيان في هذا الزمن المجنون إما أن تغدوا دجالاً أوتصبح بئراً من أحزان لا تفتح بابك للفئران كي يبقى فيك الإنسان !....”
“وجه الوطن..في كل جزء في الحنايا ظل يسكننيو يورق كلما عصفت بأيامي المحنأهواك يا وطني..فلا الأحزان أنستني هواك و لا الزمن..”