“أنا الشعب لا أعرف المستحيلاولا أرتضى بالخلود بديلابلادى مفتوحة كالسماءتضم الصديق ؛ وتمحو الدخيلاانا الشعب ، شعب العلا والنضالأحب السلام ، أخوض القتالومنى الحقيقة .. منى الخيال !!وعندى الجمال ، وعندى جمال”
“لا تكذبــي إني رأيـتـكـــــــما معا ودعي البكاء فقد كـرهـت الأدمعاما أهون الـــدمــــع الجــسور اذا جرى من عين كاذبة فأنكر وادعىإني رأيتكما . . . . إني سمعتكماعيناك في عينيه في شفتيه في كفيه في قدميه ويـداك ضارعـتــان تـرتعشــان مــن لــــهـفٍ عـلـيـه بالهمس باللمس بالآهات بالنظرات بالعبرات بالصمت الرهيب ويشب في قلبي حريق ... ويضيع من قدمي الطريقوتطل من رأسي الظنون... تلومنـــــــي وتشد أذني فطالـمـا بـاركت كـذبـك كـلـه . . . . . . . ولعنت ظنيماذا أقول لأدمع سفحتها أشواقي إليكماذا أقول لأضلع مزقتـــها خــــوفاً عليكأأقول هانت . . . أأقول خانتأقولها لو قلتها أروي غليلي يا ويلتي . . . لا . . . . . . . لن أقول أنا . . . فقوليــــها لا تخجلي . . لا تفزعي . . . مني فلست بثائر أنقذتني من غدر أحلامي . . . وغدر مشاعريفرأيت انك كنت لي قيدا . . . حرصت العمر أن لا أكسره فكسرتهورأيت أنك كنت لي ذنبـا . . . سألت الله أن لا يغفره . . فغفــرتهكوني كما تبغين لكن لن تكونـــــيفأنا صنعتك من الهوى ومن جنونيولقد برأت من هواي . ومن جنوني . . . .”
“كان وهماً وأمانى وحلمًاكان طيفا ! !وصحا النائم يومًاورأى النور فأغفى . . كلما أستيقظ ناموارتمى بين الظلام****ثم كانت صحوةًكالنار ؛ كالتيار. . كالقدر العنيد !أيقظته ، بعثته ، خلقتهمن جديد ، من حديد****لا تسلنى ما الذى وحدنا قلباً وصفاً ؟****سل جموع الشهداءسل دمع الأبرياءسل دم السورى والمصرىيجرى لهباصارخا : عرباً كنا وبقى عربا !لم يكن أيهما بالأمس وحدهولقد صارا مع الأيام وحده !****لا تسلنى أين كنا ؟أين أصبحنا ؟ وكيفا ؟لا تسلنى ما الذى وحدنا قلباً وصفاً ؟****عرف الشعب طريقه . . وحد الشعب بلادهفإا الحلم حقيقه . . والأمانى إراده ! !”
“ الحب جحيم يُطاق .. والتحرر من الحب جنةٌ لا تطاق!”
“إن المرأة تحب الرجل الذي يفهم الحب أكثر من حبها للرجل الذي يفهم النساء ، فأكثرهؤلاء منافقون . إن حب المرأة هو الخطوة الأولى نحو حب الله .”
“إن تعريف الحب يخدش قداسته!”