“قَدْ كُنْتُ أحْلِفُ جَهْداً لا أفَارِقُها . . أُفٍّ لِكَثْرَة ِ ذَاكَ القِيلِ والحَلِفِ”
“مِن أَجلِها ضاقَت عَلَيَّ بِرُحبِها . . بِلادِيَ إِذ لَم أَرضَ عَمَّن أُجاوِرُهوَمِنْ أجْلِهَا أحْبَبْتُ مَنْ لاَ يُحِبُّنِي . . وَباغَضْتُ مَنْ قَدْ كُنْتُ حِيناً أُعَاشرُهْ”
“كِيَانًا كُنْتُ..كِيَانًا سَأَبْقَى..”
“مُنْذُ سَقَطَ آخِرُ قِنَاعٍعَنْ وَجْهِ ذَاكَ الْعَاشِقِوَأَنَا أَتَصَدَّىلأَيِّ مُحَاوَلَةِ إِنْزَالٍلاجْتِيَاحِ قَلْبِي.”
“نَتَمَنى و في التمني شقاءُو ننادي ياليتَ كانوا و كُناو نصلي في سِرنا للأمانيو الأماني في الجَهْرِ يَضْحَكْنَ مِنَاغير أَنْي , و إن كَرَهتُ التَمَنيأتمنى لو كُنْتُ لا أَتَمَنى”
“و مَـنْ يحتـاآج, ؟؟~،لـ/ذكـريـاآتٍ .. قَدْ أرْهَقَتْ الـرُّووْح,,”