“وداعا .. أيها الدفتروداعا يا صديق العمر ، يا مصباحي الأخضرويا صدرا بكيت عليه ، أعواما ، ولم يضجرويا رفضي .. ويا سخطي ..ويا رعدي .. ويا برقي ..ويا ألمًا تحول في يدي خنجر ..تركتك في أمان اللهيا جرحي الذي أزهرفإن سرقوك من درجيوفضوا ختمك الأحمرفلن يجدوا سوى امرأةمبعثرة على دفتر ..”
“بلقيسُ .. يا وَجَعِي .. ويا وَجَعَ القصيدةِ حين تلمَسُهَا الأناملْ هل يا تُرى .. من بعد شَعْرِكِ سوفَ ترتفعُ السنابلْ ؟”
“لم أزل أحلمُ أن تكونَ لي ..يا فارسي أنتَ ويا أميريلكنني.. لكنني..أخافُ من عاطفتيأخافُ من شعوري”
“يا عصفورتي الأحلى ..ويا أَيْقُونتي الأَغْلَىويا دَمْعَاً تناثرَ فوق خَدِّ المجدليَّةْ”
“أنا في مربَّع، إسمُهُ أنتِ.فلا أستطيعُ الهُروبَ الى امرأةٍ ثانيهْ…”
“أُسْكُتي يا شَهْرَزَادْ .أُسْكُتي يا شَهْرَزَادْ .أَنتِ في وادٍ .. وأَحزاني بوادْفالذي يبحثُ عن قِصَّة حُبٍّ ..غيرُ من يبحثُ عن موطِنِهِ تحتَ الرَمَادْْ ..أَنتِ .. ما ضَيَّعتِ ، يا سيِّدتي ، شيئاً كثيراًوأَنا ضيَّعتُ تاريخاً ..وأهلاً ..وبلادْ ...”