“الفرد حين ينجح يتغيّر بنجاحه إطاره الفكري. فهو يأخذ آنذاك بالنظر في الأمور نظراً جديداً يوائم وضعه الجديد”
“إن الإنسان لايستطيع أن يتخلص من إطاره الفكري إلا نادراً. فهو فرض لازب عليه. فالإطار شيء كامن في اللاشعور .. والإنسان لايستطيع أن يتخلص من شيء لايشعر به”
“الكل ينجح حين يشغله أمر الجودة ويتقن صنعته.”
“بإعتبار "العهد الجديد" مصدراً ثانوياً وليس أولياً مباشراً, فإنه لا يجوز وضعه على قدم المساواة مع القران إطلاقاً, وربما كان من الأجدى مقارنته بمجموعة الأحاديث المشكوك في صحتها - الأحاديث الضعيفة”
“حين ينجح الإنسان يقول فعلت وفعلت، وحين يفشل يقول القدر ويسكت”
“لا يزال الإبداع الفكري في بلادنا العربية ممنوعاً بالقوى السياسة والدينية الحاكمة , الإبداع يعنى البدعة وهي كملة سلبية في القاموس السياسي الديني في بلادنا , أن كلمة الخلق الفكري أكثر خطورة , لأنه لا يوجود في الكون إلا خالق واحد من ينافسه قد يعرض نفسه أو نفسها لتهمة الزندقة وهي تهمة لا تخص القرن القديم فحسب ولكنها تمتد الى القرن الجديد بل تزداد خطورة مع تصاعد التيارات الدينية التي تعود بنا إلى فكرة أن المعرفة كلها وردت في الكتب الدينيه ودورنا هو مجرد التفسير وليس خلق الجديد”