“ووقفت عند الشاطئ الموعود استرضي الزمانصافحته قبلت في عينيه حلماعشت أحلمه وثارت دمعتانوبكيت في فرحي وعانقت الزمان”
“أنفاسنا في الأفق حائرة..تفتش عن مكانجثث السنين تنام بين ضلوعنافأشم رائحةلشيء مات في قلبي وتسقط دمعتانفالعطر عطرك والمكان.. هو المكانلكن شيئا قد تكسر بيننالا أنت أنت.. ولا الزمان هو الزمان”
“من الخطأ أن يجمع الإنسان عمره في سلة واحدة !فيعيش ساعة اللقاء ، وأمام عينيه شبح كئيب اسمه الفراق !”
“لم لا نقول أمام كل الناس ضل الراهبان؟لم لا نقول حبيبتي قد مات فينا ..العاشقان؟فالعطر عطرك والمكان هو المكانلكنني..ما عدت أشعر في ربوعك بالأمانشىء تكسر بيننا..لا أنت أنت ولا الزمان هو الزمان.”
“ماذا يفيدإذا قضينا العمر أصنامايحاصرنا مكانلم لا نقول أمام كل الناس ضل الراهبان؟لم لا نقول حبيبتي قد مات فينا.. العاشقان؟فالعطر عطرك والمكان هو المكانلكنني..ما عدت أشعر في ربوعك بالأمانشيء تكسر بيننا..لا أنت أنت ولا الزمان هو الزمان..”
“ورجعت في نفس المكانوأخذت أسأل كل يوم عنك موج البحر.. أنفاس الرمال.أحلام أيامي ترنح طيفهاوهوت على صخر المحال..الشاطئ الخالي تساءل في خجلأتراك تبحث عن رفيق العمر عن طيف الأمل..يا عاشقا عصفت به ريح الشجنوتبعثرت أيامه الحيرى وتاهت في الزمنلو كنت أسرعت الخطىلوجدت من تهوى.. وفي نفس المكان..عادت ولكن بعدما أضحى لغيرك عمرهاوهناك فوق الصخرة الزرقاء جاءت..كي تداعب طفلها..!”
“بعيدان نحن ومهما افترقنافما زال في راحتيك الأمانتغيبين عني وكم من قريب..يغيب وإن كان ملء المكانفلا البعد يعني غياب الوجوهولا الشوق يعرف.. قيد الزمان”