“ضيقة هي الدنيا..ضيقة مراكبنا للبحر وحده سنقول,كم كنا غرباء في أعراس المدينة”
“ضيقة هي الدنيا ،ضيقةمراكبنا للبحر وحده سنقول كم كنا غرباء في أعراس المدينة”
“ضيقة هى الدنيا .. ضيقة مراكبنا .. للبحر وحده سنقول كما كنا غرباء فى أعراس المدينةتمنيت أن أعبش طويلا لأحبك أكثرلكن الأقدار منحتنى فرصة الشهادة قبلكلتكن انت المطالب بحبى وبتحمل غيابى”
“صغار نأتي.ولا شيء نمضي.شدو العصافير وهديل الحمام ، ميراثنا. نبحث وسط الأبجديات المنسية في القمامات ، عن حرف براق ، قاطع بحد السيف ، وجميل يثير فينا دهشة الخوف.وحين نخسر فرحتنا ، ندرك متأخرين كم كنا غرباء في هذه الدنيا القاسية.وحيدين نأتي ولا شيء نعود إلى مراثينا القديم.”
“ياه! كم يتحول المرء عندما يغيب؟ لا نتذكر منه الا الاستثناءات التي كنا نرفضها فيه عندما كان حياً، فهي التي تميزه عن المخلوقات التي تملأ الدنيا”
“هل كان من الضروري أن نفترق لندرك كم كنا في حاجة لأن نبقى قليلا لنقول مالم نستطع قوله؟ أو ما اخفقنا في قوله؟”
“هكذا نحن دائمًا علينا أن نعيش حالة الخراب لنعرف كم كنا أغبياء .”