“ليس عيبا أن نخطئ , لكن العيب أن نستمر في الخطأ ,أو لا نستفيد من أسبابه في مستقبل أعمالنا .هكذا كان إيماننا بأن البكاء على الماضي لايفيد , والجمود بعد نجاح تجربة ما .. لا يحرك تيار التطوير”
“النوايا الحسنة وحدها ليس لها قوة الفعل .. والإيمان لا يتم إلا إذا صدقه العمل .. والعمل الجاد لابد أن تقوده كتيبة من المثقفين”
“أنا لا أجيب أبدا إلا وقد عرفت آخر ما يصل له من يجادلني .. ليس عيبا أن تؤخر الجواب .. العيب كل العيب أن يسرع العالم في الإجابة ثم يكتشف أنه كان مخطئا .. إن خطأ العالم يضرب له الناس بالطبول وهو عيد من اعياد الجهل"على لسان الخليل بن أحمد الفراهيدي”
“لم نقف يوما على أطلال الفشل نبكي ولاغرنا نجاح أن نلزم عتبته ونركن إليه .وفي رحلتنا الطويلة المليئة بالمر والحلو .. بالسلب والإيجاب .. بالفشل والنجاح .. كنا دائما نعيد الحسابات”
“المفهوم لديّ من الأصالة هو البعد التاريخي؛ وأما المعاصرة فهي الامتداد لـهذا البعد التاريخي، وهناك اتجاهان في هذه المعاصرة: الانقطاع عن البعد التاريخي، أو الاستفادة منه ليكون القاعدة للانطلاق، وما أدعو إليه هو الاتجاه الثاني، أن تكون معاصرتنا امتداداً لأصالتنا.”
“انفعلت ذات يوم بحدث... أحسست بكلمات تتفاعل في داخلي وتنساب على لساني تعبيراًعن هذا الانفعال، واستحساناً لمن حولي. هكذا عانقت الكلمة لأول مرة وعانقتني هي ولا أدري أيُّنا بدأالعناق؟”
“يازمان العجايب وش بعد ماظهركل ما قلت هانت جد علم ٍ جديدان حكينا ندمنا وان سكتنا قهربين قلب ٍ عطيب وبين راس عنيدلو تفيد المدامع كان اسيّل نهرمير كثر التوجد والدمع مايفيد”