“كم من الممارسات أصبحت عندنا بحكم العادة، ولكنّه اعتياد يحول دون رؤيتنا للحقيقة، فلا ندرك أننا نمارس كل يوم، ويحكم العادة، اعتداء على مشاعر الآخرين، وربما على حقوقهم.”
“الممارسات الروتينية قد تلهينا عن احتمالات الاضرار او الاساءة للاخرينكم من الممارسات أصبحت عندنا بحكم العادة،ولكنّه اعتياد يحول دون رؤيتنا للحقيقة،فلا ندرك أننا نمارس كل يوم، ويحكم العادة، اعتداء على مشاعر الآخرين، وربما على حقوقهم”
“من الصعب على المرء أن يؤذي مشاعر الآخرين دون أن يؤذي نفسه”
“هل تأتي النهاية دون صخب على الإطلاق ؟ يذوي الحب وتقتله العادة والسأم ؟”
“لا أفهم ، كيف يمكن لوطن أن يغتال واحداً من أبنائه ، على هذا القدر من الشجاعة ؟ إن في الوطن عادة شيئاً من الأمومة التي تجعلها تخاصمك ، دون أن تعاديك ، إلا عندنا ، فبإمكان الوطن أن يغتالك دون أن يكون قد خاصمك ! حتى أصبحنا .... نمارس كل شيء في حياتنا اليومية ... و كأننا نمارسه للمرة الأخيرة . فلا أحد يدري متى و بأي تهمة سينزل عليه سخط الوطن .”
“خرق القانون هو في النهاية اعتداء على الآخرين، وعلى علاقات المواطنية والانتماء الجماعي”