“ليتني كنت كتاباً لك فيه ما تشاءمن ترانيم حنانٍ.. وتراتيل دعاءليت أني نقطة من دمك العذب الإباءفأنا مثلك يا مولاي أهوى الكبرياءتلك أحلامي فخذ منها وحقق ما تشاء!”
“رفعت إسماعيل هو خليط من ترسبات وشخصيات لا حصر لها ، لكن جزءاً كبيراً منه هو أنا طبعاً .. طبعاً ما وراء الطبيعة من بنات أفكاري .. كنت أهوى قصص الرعب ولم أجد منها ما يكفي .. لهذا بدأت كتابتها ”
“قل ما تشاء فإن شعرك يا شاعري .. أغلى وأروع من جميع القلائدي”
“كنت تصنع ما تشاء، وكنا نعتقد أنك تصنع ما نشاء...فاصنع ما نشاء هذه المرة.”
“.. يؤلمني أني محاصرٌ يا صغيرتي.. في المكان والبوحويؤلمني أنك بعيدة... وكل ما لا أحب قريب..يؤلمني أني أؤلمك، أني لا أمنحك من البهجة ما تستحقين..ويؤلمني أني عاجزٌ عن إنكار كل ما سبق !”
“كل الناس يتحكمون في الوقت والمسافة التي يمكنك فيها الإقتراب منهم ! رب الناس يسمح لك بالإقتراب منه وقت ما تشاء وقدر ما تشاء”