“أكره لون الخمر فى القنينةلكننى ادمنتها استشفاءلأننى منذ أتيت هذه المدينةوصرت فى القصور ببغاءعرفت فيها الداء”

أمل دنقل

Explore This Quote Further

Quote by أمل دنقل: “أكره لون الخمر فى القنينةلكننى ادمنتها استشفاءلأ… - Image 1

Similar quotes

“فى صمت " الكاتدرائيات " الوسنانصور " للعذراء " المسبلة الأجفانيامن أرضعت الحب صلاة الغفــــــرانوتتمطى فى عينيك المسبلتينشباب الحرمانردّى جفنيكلأبصر فى عينيك الألوانأهما خضراوانكعيون حبيبى ؟كعيون يبحر فيها البحر بلا شطاّنيسأل عن حبّعن ذكرىعن نيسان !قلبى حران , حرانوالعينان الخضراوانمروحتان !”


“قلت لكم مراراإن الطوابير التى تمر..فى استعراض عيد الفطر والجلاء(فتهتف النساء فى النوافذ انبهارا)لا تصنع انتصارا.إن المدافع التى تصطف على الحدود، فى الصحارىلا تطلق النيران.. إلا حين تستدير للوراء.إن الرصاصة التى ندفع فيها.. ثمن الكسرة والدواء:لا تقتل الأعداءلكنها تقتلنا.. إذا رفعنا صوتنا جهاراتقتلنا، وتقتل الصغارا !-2-قلت لكم فى السنة البعيدةعن خطر الجندىعن قلبه الأعمى، وعن همته القعيدةيحرس من يمنحه راتبه الشهرىوزيه الرسمىليرهب الخصوم بالجعجعة الجوفاءوالقعقعة الشديدةلكنه.. إن يحن الموت..فداء الوطن المقهور والعقيدة:فر من الميدانوحاصر السلطانواغتصب الكرسىوأعلن "الثورة" فى المذياع والجريدة!-3-قلت لكم كثيراًإن كان لابد من هذه الذرية اللعينةفليسكنوا الخنادقَ الحصينة(متخذين من مخافر الحدود.. دوُرا)لو دخل الواحدُ منهم هذه المدينة:يدخلها.. حسيرايلقى سلاحه.. على أبوابها الأمينةلأنه.. لا يستقيم مَرَحُ الطفل..وحكمة الأب الرزينة..من المُسَدسّ المدلّى من حزام الخصر..فى السوق..وفى مجالس الشورى* * *قلت لكم..لكنكم..لم تسمعوا هذا العبثففاضت النار على المخيماتوفاضت.. الجثث!وفاضت الخوذات والمدرعات”


“أموت فى الفراش .. مثلما تموت العير "..أموت ، والنفير..يدق فى دمشقأموت فى الشارع : فى العطور و الازياءْأموتْ .. والاعداءْ..تدوس وجه الحق" وما بجسمى موضع الا وفيه طعنة برمحْ .. ".. إلا وفيه جُرحْ..إذن".. فلا نامت أعين الجبناء”


“أرشق فى الحائط حد المطواةوالموت يهب من الصحف الملقاة..أتجزأ فى المرآةيصفعنى وجهى المتخفى خلف قناع النفط"من يجرؤ أن يضع الجرس الأول.. فى عنق القط؟”


“يومئ ، يستنشدنى أنشده عن سيفه الشجاعوسيفه فى غمده ياكله الصدأوعندما يسقط جفناه الثقيلان وينكفئأسير مثقل الخطى فى ردهات القصرأبصر أهل مصرينتظرونه ليرفعوا إليه المظلمات والرقاع”


“و فى اثير الشوق .. كدت ان اصير ذبذبة !!”