“الصمت مع الأكوان مناجاة للرحمن، فليتفهم”

موسى محمود شومان

Explore This Quote Further

Quote by موسى محمود شومان: “الصمت مع الأكوان مناجاة للرحمن، فليتفهم” - Image 1

Similar quotes

“الْمَحَبَّة القلبية التى تُوجب طلب الملازمة الدائمة لجواره ‏‏ ، وهذه ‏الملازمة على حالين: أولها حال الدنيا، وفيها يَطْلُب الْمَرْءُ الجوارَ ‏المحمدى كى يتحقق له النظر بالعين الشريفة إلى الأكوان عين الرحمة ‏والمحبة والسلام، فَاللَّهُمَّ ارْزُقْنَا عَيْنَ سَيِّدِنَا رَسُولِ اللهِ ‏‏ نَنْظُرُ بِهَا ‏نَظَرَ اللهِ إلى الأكْوَانِ، فلا يتأذى منا إنسان أو كائن من الأكوان، وهذا هو ‏غُنْم الدنيا "فَمَبْلَغُ الْعِلْمِ فِيهِ أَِنَّهُ بَشَرٌ”


“‏" فاللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلانَا مُحَمَّدٍ النَّبِىّ الْوَاحِدِ الْقَابِل لِكُلِّ جَـار "‏‎‎‏ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهْ . . وَارْزُقْنَا النَّظَرَ إلَى جَمَالِهْ ‏اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلانَا مُحَمَّدٍ مِرْآةِ الْحَقِّ للأكْوَانِ."‏‏الْمَحَبَّة القلبية التى تُوجب طلب الملازمة الدائمة لجواره ‏‏ ، وهذه ‏الملازمة على حالين: أولها حال الدنيا، وفيها يَطْلُب الْمَرْءُ الجوارَ ‏المحمدى كى يتحقق له النظر بالعين الشريفة إلى الأكوان عين الرحمة ‏والمحبة والسلام، فَاللَّهُمَّ ارْزُقْنَا عَيْنَ سَيِّدِنَا رَسُولِ اللهِ ‏‏ نَنْظُرُ بِهَا ‏نَظَرَ اللهِ إلى الأكْوَانِ، فلا يتأذى منا إنسان أو كائن من الأكوان، وهذا هو ‏غُنْم الدنيا "فَمَبْلَغُ الْعِلْمِ فِيهِ أَِنَّهُ بَشَرٌ"، فحقيقة الإنسانية – كما ورد عن ‏القوم(‏ ‏) - أن لا يتأذى منك إنسان لأن حقيقة الاسم – الإنسانية - فى نفسه ‏وذاته أن يكون كل شئ بك مستأنسا، فهل تأنس الأكوان بك ومعك!. فإن ‏كانت كذلك - معك وبك - فأنت من الوارثين المحمديين حامل لواء العهد ‏والميثاق المحمدى، الخليفة فى الأكوان، والقائم على صيانة وترميم البيت ‏المعلى(‏ ‏):‏‏"أخذتُ أُرمِّمُ (الْبَيْتَ) الْمُعَلَّى ‏ لِيَبْقَى للتَّصَوُّفِ ثَمَّ بَيْتُ"‏محققا المنهجية المحمدية منهجية التصوف الراشدة. وهذا من أصول فهم ‏الشمائل المحمدية‏”


“فالوراثة الكاملة عند السادة أهل الله إنما تكون باستكمال (جمع وتحليل ‏الميراث النبوى مع حب شخص النبى ‏‏)، والذى يتطلب تذوق أحوال ‏المصطفى ‏‏ قدر الإمكان، سعيا إلى إعادة رفع القواعد العلية للحضارة ‏المحمدية التى تبلغ عن السماء مراد رب الأرض والسماء فى خلاصة هى ‏‏"تَخَلَّقُوا بِأخْلاقِ الله"‏”


“الأمم عندنا أربعة لا ثلاثة: أمة الدعوة وهى "الناس أو الخلق كافة"، وأمة الإجابة وهم "المسلمون"، وأمة الاتباع وهم "المؤمنون"، وأعلاهم أمة الأحباب وهم "أهل الله وأحباؤه".‏”


“اعلموا أن سياج البدن وجدار الجسد وظلمة القالب لا تحجب القلوب ولا تقيد الأرواح ولا تمنع الأسرار.”


“نسائم الفجر تداعب أسرار الروح”