“ربِ .. بأنك ربِ و بأنك الودود و بأنك الغني عن العالمين .. فقيرة أنا و أريد من خزائنك الملأى .. هدية .. عطيةٌ ربانيةتعطي من تشاء بغير حساب”

شيماء فؤاد

Explore This Quote Further

Quote by شيماء فؤاد: “ربِ .. بأنك ربِ و بأنك الودود و بأنك الغني عن العا… - Image 1

Similar quotes

“ربِ طرقنا بابك و طمعنا في حسن أسمائك و صفاتك وتعلقنا في أطراف جميل وعودك لعبادك .. فثبت حجتنا وأحكم قبضتنا ~ نعوذ بك من أن نفلت أو نهوى”


“ربِ كن مع كل من عمدوا قصدك بالسؤال دون غيرك ، ربِ كن مع كل من يتألمون بصمت”


“اللهم ان كنت تحب رفع كفي وحرارة عبرتي و انت غني عني و عن العالمين ، فلجودك و كرمك أنا أَحَـب و أَرغّب و ليس لي في العالمين رب سواك”


“لك الحمد والمنة أنك ياربِ .. ربِ”


“أحيانا تضيق الكلمة بمعناها و بأهلها فيحتاج المحب أن يعبر عن حبه و ميله لشريكه بطريقة يمكنها حمل أكبر قدر من المشاعر ، فيجد نفسه تلقائيا و فطريا يسمح لعواطفه الجسمية أن تعبر عن ذاتها فتجده يسحب يده و يضعها على يد شريكه أويضم شريكه إليه و يقوم بعناقه أو يمسح بيده على كتفه او شعره .. إلى آخره من الحميميات الصغيرة .هذه اللمسات موصلات قوية بريئة للحب ، تترك أثرا عميقا مريحا بالنفس ، يشعر فيها كل من الشريكين بالأمان لوجود الآخر و حبه له و رغبته فيه ، و هي تعبيرا لا يكذب ، فالإنسان فطريا يستطيع أن يميز بين لمسة الحب الدافئ و لمسة الشهوة ، فتطمئنه لمسة الحب و تملأ فؤاده و ترسم البسمة على وجهه و تنفره لمسة الشهوة الخالية من الحب و تؤذيه نفسيا .”


“من وظائف الإستشاري النفسي الأساسية تعديل المفاهيم والإفتراضات الخاطئة للشاكي ..فـيكون العلاج عن طريق الإستماع و الحوار و التذكير بالقواعد الربانية !”