“ليس المهم في الحب الظروف المحيطة أو المؤدية له, ولكن المهم هو الحب ذاته, ومع انها ربما تكون قصة حب تقليدية, الا أنني وقتها كنت مستعدة أن أقسم أنها أجمل قصة حب مر بها انسان منذ بدء الخليقة, ربما لأنها القصة التي عشتها من دون القصص جميعا.”

إسلام قطب

Explore This Quote Further

Quote by إسلام قطب: “ليس المهم في الحب الظروف المحيطة أو المؤدية له, … - Image 1

Similar quotes

“يحسب أناس أن هنالك تكرارا في القصص القرآني ، لأن القصة الواحدة قد يتكرر عرضها في سور شتى. ولكن النظرة الفاحصة تؤكد أنه ما من قصة، أو حلقة من قصة قد تكررت في صورة واحدة، من ناحية القدر الذي يساق، وطريقة الأداء في السياق.وأنه حيثما تكررت حلقة كان هنالك جديد تؤديه، ينفي حقيقة التكرار.”


“انظر يا سيدى إلى كل قصص الحب , ما هى قصة الحب ؟ القصة التى نسميها قصة حب , تكون عادة , قصة استحالة الحب . لم يكتب أحد عن الحب إلا بوصفه مستحيلا . أليس هذه قصة قيس و ليلى , و روميو و جوليت , ألأيست هذة قصة خليل و شمس , كل العشاق هكذا , يصيرون حكاية للحب الذى لم يكتمل . كأن الحب لا يكتمل أو كأننا نخاف منه , أو لا نعرف أن نعيشه”


“الأسوأ، ليس أن نفشل في علاقة حب،بل أن لا نعيشها خوفا من الفشل..ليس المهم طول المدة التي نقضيها معا، المهم حّده اللحظات الممتعة التي نتقاسمها.."الخلود ليس هو الامتداد في الزمن، بل هو الامتداد في أعماق اللحظة”


“وطن المسلم الذي يحن إليه ويدافع عنه ليس قطعة أرض، وجنسية المسلم التي يعرف بها ليست جنسية حكم، وعشيرة المسلم التي يأوي إليها ويدفع عنها ليست قرابة دم، وراية المسلم التي يعتز بها ويستشهد تحتها ليست راية قوم، وانتصار المسلم الذي يهفو إليه ويشكر الله عليه ليس غلبة جيش.........وتتعدد الأمثال على ذلك في القرآن الكريم فشجية الابوة في قصة نوح، ووشيجة البنوة والوطن في قصة ابراهيم، ووشيجة الأهل والعشيرة والوطن جميعا في قصة أصحاب الكهف، ورابطة الزوجية في قصص امرأتي نوح ولوط وامرأة فرعون....إنه النصر تحت راية العقيدة دون سائر الرايات، والجهاد لنصرة دين الله وشريعته لا لأي هدف من الأهداف، والذياد عن "دار الإسلام" بشروطها تلك لا أية دار، والتجرد بعد هذا كله لله، لا لمغنم ولا لسمعة، ولا حمية لأرض أو قوم، أو ذود عن أهل أو ولد، إلا لحمايتهم من الفتنة عن دين الله”


“في الحب .. ليس المهم من أخطأ .. المهم من يغفر أولاً !”


“حب الوطن ؛ ليس قصة حب سخيفة ، حب من طرف واحد ، الولاء للوطن لا يوهب ، ولا يمكن أن يشترى ، إنما هو رصيد طويل من الإحسان و العطاء !”