“ظللت مايقارب العام وأنا أراقبك تتحسس جدران صدفتك، التي عجزت عن كسرها بنفسك وتشتم صدمتي انا..! لذا احس برغبة وحشية في ان اقهقه معتوهة بفرح كسيح ..وشماتة سرية لأنك خسرت الحب ولم تربح حتي الحزن”

غادة السمان

Explore This Quote Further

Quote by غادة السمان: “ظللت مايقارب العام وأنا أراقبك تتحسس جدران صدفتك… - Image 1

Similar quotes

“خسرت الحب و لم تربح حتى الحزن”


“المرأة (المفكرة) ليست بالضرورة بشعة، ولا عجوزًا، ولا عانسًا، ولا يائسة. إنها أنثى أخرى مثلي ومثلكِ، تحب الحياة كما نحبها، لكنها أكثر وعيًا في هذا الحب، لذا فإن سلوكها يتخذّ صورة الدفاع عن أهم ما في الحياة: الكرامة.”


“لقد أحكمت على نفسي إغلاق قوقعتي فكيف تسلل صوتك إلي ودخل منقارك الذهبي حتى نخاع عظامي ؟!:منذ عرفتك عادت السعادة تقطنني لمجرد أننا نقطن كوكباً واحداً وتشرق علينا شمس واحدة.:ولم أقع في الحب لقد مشيت إليه بخطى ثابتة مفتوحة العينين حتى أقصى مداهما اني واقفة في الحب لا واقعة في الحب”


“تدّعي أنها صديقتي، وهي تتحسس عمري بإعجاب لا زيف فيه، كما تتحسس نجمة المجتمع فراء فقمة حيَّة تشتهيها معطفاً بعد ذبحها”


“أتعامل مع الشمس كما لو كانت ساعة يد ، و أتعامل مع الجنون كما لو كان دستور العشاق . و حين أنتظرك في المقهى و تتأخر في الحضور ، أمد يدي إلى السماء بسطوة الحب ، و أعيد الشمس قليلاً إلى الوراء كعقرب ساعة ، و أبدّل نواميس الكون كأية عاشقة حمقاء لن تنضج ، تخشى أن ينكسر قلبها لأنك تأخرت عن الحضور”


“جربت المسكنات كلهاضد الألم و الحزن لموت الأحبابو موت الأشياء الجميلةو ما زلت لا أجد ما يشبه مسكنات شفتيكو لذا ، أظل أعود إليك !”