“وحشتني الكلام في الهيافة ..والضحك من غير سبب ..وحشتني البجاحة ..وقلت الادب ..راحت فين الايام ..لما كنا بنحكي ..كل الفضايح ..للي جاي و اللي رايح ..ونسهر و نشرب من غير تعب ..عايز الصراحة ..هيا الضحكة اه ..بقت بتطلع بالعافيه ..بس لما بتطلع ..ببتقي صافيه ..ضحكة تحسها ..مكتومة من سنين ..اختفي الاحساس ..اللي بين البينين ..اه بقينا بنضحك ..كل فين و فين ..بس ضحكة من القلب ..بتهز الدنيا ..”
“لو سمحت افندمرايح فين رايح هناكايوا هناك فينهناك اللى كدهولاهناك ابعد من كده معرفش رايح فينبس كل اللى اعرفهإنى عايز ابعد بعيدابعد من هنا فى كل شىء”
“المستفز فى الأمر , ذلك الاحساس فى الرغبة فى الرجوع و كأننى فى سفر طويل..اريد العودة الى البيت و انا بداخله اصلا..عايزة اروَّح..بس اروَّح فين اكتر من كدة ؟!”
“...و أعشق لحظة ما بسرق من الوقت لحظة ؛ و أراقب مَـلامحك من غير ما تحس بعيني بتهمس في ودنك ممم وحشتني أوي...”
“بس اللي متأكد منه بقه هو ان أكبر و أعظم موهبة في الدنيا هي موهبة الحياة نفسها. و أعتقد كمان ان الموهبة دي تحديديا كل البشر مزودين بيها. الموهبة اللي تقدر تمكنك من انك تعيش الدنيا بتوازن؛ تحب الحياة بس ما تتعلقش بيها, تختلف عن الاخرين بس ما تكرهمش, تنتمي لأي حاجة بس من غير تعصب, تسامح بس ما تنساش, ترفض بتعقل, تفرح باتزان, تعيش بس ما تنساش الموت, تتخيل بس ما تبعدش عن الحقيقة, تبقى طموح بس ما تطمعش, تسأل بس ما تكفرش , تعيش باتزان.”
“و الضوء الأخضر يضحك لكعلشان ما تعدّيطيب.. على فين ها تروح؟حاول بس تفك القدماللي اتمسمر ف الأرضو تلم النظر اللى اتبعترف مشاهدة أحوال الناسبتدور فيهم على صاحبك؟كان لسة معدّيوالحلم اللي مراود عينهكان واخد عقله و سرحانوالركن الخالي اللي اتعوديجمعكمعلى حب ف مقهى البستانفضّاه النادل من قلبهلشاشات العرض اللي بتعلنعن عودة أفلام العار.”