“إذا كان المرء يرمي إلى هدم فكرة المركزية الأوربية فيستحسن أن يكون ذلك لا عن طريق التشكيك فى توقيت الحداثة بل فى نقد مفهومنا الشائع عنها,وفى تعرية زيف تعريفها الذاتي لنفسها على أنها تاريخ الغرب,وأن اللاغرب ماهوإلا آخر مغاير ومناف للغرب فى افتقاده للعقل وفى تعثر تاريخه وعدم قدرته على تحقيق مبدأ العقل.”
“عن طريق النفس اتحكم فى الجسدعن طريق العقل اتحكم فى النفس عن طريق البصيره اضع للعقل حدوده”
“عن طريق النفس أتحكم فى الجسدو عن طريق العقل أتحكم فى النفس و عن طريق البصيرة أضع للعقل حدوده”
“«الأديان وسيلة هداية إذا دخلت فى أى شىء هدتك للصواب، فى التجارة تهديك لعدم الغش، وفى السياحة تهديك للتأمل فى خلق الله الذى قال إنه خلق لك ما فى الأرض جميعا، وفى السياسة تهديك إلى العدل والإحسان، والسياسيون يهتدون بالدين اعتدال لا خلط فيه ولا سلطة لأى من الطرفين فيه على الآخر»”
“"يقولها الاثنان لكل صاحب معتقد من أبناء هذا الوطن أيا كان معتقده « يا أخى فى الوطن ليس معنى أننى أطالب بحريتك العقيدية وبحقك الكامل فى المواطنة أن تطلب منى أن أعتقد أن عقيدتك على حق، وألا أعتقد أنها على خطأ وألا أعبر عن رأيى هذا بشكل حضارى هادئ بعيدا عن التحريض والغوغائية فى مكان عبادتى أو لأبنائى أو فى دراسة علمية أو فى عمل فنى وأدبى مثلما يحدث فى أى بلد متقدم به أديان متعددة، دون أن يجور ذلك على حق كل مواطن فى المواطنة، بل ينبغى أن يدفعك ذلك إلى أن تتعمق فى فهم دينك ودراسته"، ”
“الآخــــــر تدعى أن الآخر مكمل لك وفى كل أفعالك وأقوالك كان الآخر هو آخر شىء فى تخيلك .”