“وإذا إمتنع الناس عليكم أن تكونوا أولياء في معرفة الحق فكونوا على الأقل جنودا يكافحون من أجل المعرفة، وما المكافحون إلا طليعة الأولياء”
“فإن الله لا يحرم الأمة من قائد مخلٍص إلا إذا رآها مضيِّعة مفرِّطة , فكما تكونوا يولَّ عليكم ,والله لا يظلم مثقال ذرة .. فكونوا مع الله يكن معكم و انصروه ينصركم”
“إن الله عز وجل لا يحرم الأمة من قائد مخلص إلا إذا رآها مضيَعة مفرَطة، فكما تكونوا يُولَى عليكم، والله لا يظلم مثقال ذرة...فكونوا مع الله يكن معكم، وانصروه ينصركم، وعودوا إليه يقبلكم، ويغفر لكم، ويهدكم إلى صراطه المستقيم”
“إن الله -عز وجل- لا يحرم الأمة من قائد مخلص إلا إذا رآها مضيعة مفرطة؛ فكما تكونوا يولى عليكم، والله لا يظلم مثقال ذرة.. فكونوا مع الله يكن معكم، وانصروه ينصركم، وعودوا إليه يقبلكم، ويغفر لكم، ويهدكم إلى صراطه المستقيم.”
“لا يصلح أمور الناس إلا عزائمهم , ولا يقبل الظلم إلا ميت , أما الحى فهو إن لم يقاتل فهو على الأقل قادر على أن يصرخ”
“لا يمكن عسف الناس على ما يُعتقد أنه الأفضل ، وانما من الحكمة معرفة حال المجتمع أولا ، وما يمكن أن يتقبله من الإصلاح وتحمل تبعاته النفسية والاجتماعية والاقتصادية ثانيا ، ووضع خطة الإصلاح على هذا الأساس .”