“أطلِقي عليَّ الإسمَ الذي تـُريدينلكن لا تترُكيني مجهولاً في قواميسِ الحُبوفي قوافي الشِعر,إني إختَرتـُكِ ملاذي ومَنفاي ووَطني ومَلجأيوأعرفُ جيداً أنَّ الإبحارِ إليكِ مَجهولٌوأنَّ كتفيكِ أرجوحَتانِ لعَصافيرِ الحُبأطلقي عليَّ الإسمَ الذي تـُريدينْلأني أحِبُكِ كيفَما أكونُ وكيفَما تكونينْ”