“ما دمت ذاهباً إلى جهنم على قدميك، لن أستطيع أن أمنعك”
“لن تنتصري على الموت ما دمت تخافينه”
“كم يسعدني فكرة أن تناجيني على رغم أنني لن أستطيع سماعك ولا إجابتك”
“أنتظر اللحظة التي أستطيع فيها القول: إلى الجحيم بفلسطين. ولكن ذاك لن يحصل قبل أن تصبح فلسطين حرة, لا أستطيع تحقيق حريتي الشخصية قبل حرية بلدي. عندما تكون حرة, أستطيع لعنها”
“ما قيمه أن أعرف ما يجب عمله ما دمت لا أستطيعه؟”
“ليس من الضروة ان تبرر أقوالك وأفعالك للآخرين ما دمت مقتنعا بهما وإلا فستهدر وقتك دون ان تتقدم يوما الحصول على رضا الناس غاية لن تبلغ أبدا !!”