“قال: - الذي لا نراه وحده الذي لا يموت؟ربما أجابتسأل: هل ترينني الآن؟أجابت:لاسأل: هل يعني أنني لن أموت؟أجابت: ولكنني أستطيع أن ألمسَك”
“كنت أحب الحياة إلى ذلك الحدِّ الذي اعتقدت معه, أن على الموت أن يقاتلني طويلاً قبل أن يصلَ إلى داخل قلعتي هذه: جسديص33”
“تأخذ الحياة هناك, تُعطي هنا.. ونظل نركض مابين ذلك الهناك وهذا الهنا, إلى أن نُصابَ بما لن نشفى منه أبدًا: اختفاء أحدهما!”
“كل مدينة لم أتهاوً على مقاعدها الرصيفية متعبا لا أستطيع القول أنني عرفتها”
“لا يمكن لأحد أن ينتصر إلى الأبد، ولم يحدث أبداً أن ظلت أمة منتصرة إلى الأبد...لكنني اليوم أحس بأن شيئاً آخر يمكن أن يقال أيضاً وهو أني لست خائف من أن ينتصروا مرة وننهزم مرة أو ننتصر مرة وينهزموا مرة، أنا أخاف شيئاً واحداً وهو أن ننكسر إلى الأبد، لأن الذي ينكسر للأبد لا يمكن أن ينهض ثانية، قل لهم احرصوا على ألا تُهزموا إلى الأبد.”
“هل هنالك ماهو أجمل من أن ينسى رجل الأمن دوره, وأن تعيده القصيدة التي هي ضد كل ما تمثله وظيفته, إلى طبيعته الأولى..إلى إنسانيته ؟”