“إذا ما افترضْنَا..بأنَّكَ لست حبيبيفما هو معنى الحياةْ؟ وكيف تدورُ الشُموسُ بدونكَ..كبف يجيءُ الرّبيعُ بدونِكَ..”
“إذا ماافتَرضْنَا..بانك لستَ حبيبيفماذا أكونُ؟وماذا تكونْ؟وكيفَ أقول بأنَّيَ أنثىَ؟إذا لم أخبِّك تحتَ الجُفُونْ”
“أنا لست أنثاك ،ياسيِّديففتِّشْ عن امرأةٍ ثاِنَيةْ..تشابه أيَّةَ سجَّادةٍفي بلاط الرَّشيدْ...أنا امرأةٌ مِنْ فضاءٍ بعيدٍونجمٍ ٍ بعيدْ..فلا بالوعودِ ألينُ..ولا بالوعيدْ..”
“لو كنتَ تعرفُ كم أحبكَ..ما قمعتَ..ولا بطشتَولا لجأتَ لحدِّ سيفكَ..مثلَ كلِ الحاكمينْ...”
“ما كانَ يخطرُ لي بأنكَ جاهليٌّ..من غلاةِ الجاهلينْفكرتُ أنكَ طبعةٌ أخرىولكني وجدتكَ..طبعةً عاديةً كالآخرينْ!!”
“إذا كنت لا أستطيع أن أتسكعمعك بغير هدففلماذا وجدت الشوارع ؟”
“أيا رجلاًً..يتجوّل بينَ خلايايَ..مثل القضاء..ومثل القََدَرْ..أسائلُ نفسي:إذا ما استقبلنا من الُحبِّ يوماً،فمن سوف يرسمُ ألوان قوس قزح؟ومنْ سيحرِّكُ شوق الوتر؟”