“لأنى دعوت فأبيتم، و مددت يدى وليس من يبالي، فأنا أيضاَ أضحك عند بليتكم”
“هل كنت نائماً أم كنت مستيقظاً عندما خفق في الغرفة ذلك الجناح .. و هل كان صقراً أم حلماً ذلك الذي رأيت? مددت يدي. كنت أسمع الحفيف و مددت يدي. انبثقت أنوار و ألوان لم أري مثل جمالها و حفيف الجناحين من حولي و مددت يدي. كنت أبكي دون صوت و لا دموع و لكني مددت يدي.”
“أمشي على رؤوس أصابعي كي لا أوقظك، ثم أضحك على حالي، فأنا لا أريد من هذه الدنيا سوى إيقاظك...”
“سر الحياة أن أعيش كالطفل المرح البسيطأبعثر انفعالاتي و أضحك من قلبي .. وأبكي من قلبي”
“اجعل من العلم دابتك لا موقفك فأنا المنتهى الذي تنتهي إليه الطرقات والغايات والعلم وسيلة إلي وليس غاية ولا موقفا”
“احبهم ما اساؤوا لست اكرههموهل ساكره من شعبي المساكينا؟!اذا دعوت باحسان دعوت لهموقال كل زفير في امينا”