“السياسة ليست لعبة النوايا الحسنة أو المبادئ السامية فحسب , إذ ليس بالضرورة أن ينتصر صاحب المبدأ , إنها أشبه بلعبة الشطرنج , يتدخل فيها عامل الذكاء والاستعداد والإلمام الجيد بقواعد اللعبة , وهي أبعد ما تكون عن لعبة بالنرد , حيث يتمتم اللاعب "يا رب" ويرمي النرد راجيًا تحقيق الفوز”
“هذة الحياة لعبة ممتدة الأطراف, لعبة نشترك فيها جميعاً حتى المتفرجون يلعبونها, لعبة أن تخسر وأنت لست طرفاً في اللعبة. خسارتك كونك ضمن برواز اللعبة, تصور!!”
“إنها لعبة العسكر والحرامية , كلنا لعبنا هذة اللعبة عندما كنا صغارا ولكننا لم نتعظ من كونها لعبة تصيبنا بالنشوة للحظات وتفقد بريقها بمعرفة أطراف اللعبة, إننا كالأصداف المقذوفة على الشواطئ لا نفهم أننا نؤدي حركة واحدة طوال حياتنا !”
“لم اتعلم لعبة الشطرنج لأنى لم أحب أن اقتل جيشى وجنودى كى يعيش الملك.”
“الحياة لعبة شطرنج ذهنك فيها الرقعة و الحجارة و اللعبون و اللعبة و القاعدة فأفهم و إلا فأنك أبلة”
“قد تُجيد الأنثى، أحيانا، لعبة الإختباء.. لكنها ليست ماهرة في لعبة الهرب..!!”