“لو نبأتني عرافة بأني سأحِبَكِلكُنتُ أجهِزُ قلبي قبلَ ألفَ عامولما كنتُ ألعبُ لُعبَة #النـُقـُل# بالحصىوما كنتُ أمسِكُ قلمي لِلكتابَةِ حتى تأتيلو نبأتني عرافَة بأني سأحِبَكِلما كُنتُ أضَعُ على رقبَتيخرزَة العينِ الزَرقاءخوفاً مِنَ الحَسدوكنتُ ألامِسُ وجهَكِ القَمري العاليلذلك يا حبيبتيكان حُبُكِ لي مُفاجأةَ العَصرِ الحديث”

عمر مصطفى وشاحي

Explore This Quote Further

Quote by عمر مصطفى وشاحي: “لو نبأتني عرافة بأني سأحِبَكِلكُنتُ أجهِزُ قلبي قبلَ ألفَ… - Image 1

Similar quotes

“أوافِقُ وبشِدَةٍ على فراقِكِ ليلكن قبلَ أنْ ترحَليأوجدي لي إمرأة تـُشبِهُكِلأحِبَها مثلَما أحببتـُكِوأمارسُ معها الجُنونَمثلما كُنتُ مجنوناً معكِوعاشِقاً طائِشاً لأبعَدِ الحُدودِأوجدي لي إمرأةأستَطيعُ رسمَ خريطةَ العالَمِ الجديدِبكُل سُهولَةٍ على كَتفيها الأبيَضينْأنْ أكتبَ مرسوماً لكل العصافيرولكُل عاشِقَين إثنينأوافِقُ على رحيلِكِ عنيلكن أوجدي لي إمرأةتستَطيعُ حَملَ قلبي مثلَما حمَلتيهِوأحِبُها بشَتى الطُرقِ الجُنونيةعندها سأترُكُكِ لِتَرحَلي عني”


“قلبي لمْ يحسدهُ الحُببل حسدتهُ كُلُّ إمرأةٍ قرَأتنيوعرفتْ أني أحِبْ,وعرفَتْ بوجودِكِ في تاريخي وفي كتاباتيحسدَتني النِساءُ على قلبٍتهشَّمْ مِنْ عدَمِ حُضورِكِ ليوتمزقَتْ أوصالُهُ مِنْ كثرةِ الحنينِ إليكِفقَدْ أشفَقتْ كُل إمرأةٍ على قلبيومِنْ شِدَةِ الإشفاقشَعرتُ بأني سأحمِلُ قلبيوأجلسُ على بابِ بيتِكِلعلكِ يا حبيبتيترحميني وترحمينَ قلبي مِنَ الحسَدْ”


“أنا لم أحِبَكِكما تعرفين عن أبطالِ القِصَصِ والرواياتْولا حتى أبطالِ الكُنوِز والمُغامَراتْإنما أحبَبتـُكِبطريقةِ كِتاباتي للأحرُفِ والكلِماتْبحَضارةِ العاشِقِ البدويبفصاحَةِ إمرؤ القيسوعنترةً مَلِكُ المُغرَماتْأنا لم أحِبَكِوكأني رجُلٌ واحِدٌبل كنتُ رجُلاً يجمَعُ الكثيرَ مِنَ الصِفاتْوالكثيرَ مِنَ الأمنياتْوكنتُ شاعِراً إستطاعَ بشِعرهِأنْ يُحصي عددَ النجومِويرسُمُ على جبهَتِكِ أحلى الأبياتْ”


“لو كنتُ أعلَمُ يا حَبيبَتي ما أريدما إلتَجأتُ مُنذُ البِدايَةِ إليكِلو كنتُ أعلَمُ أينَ هي نِهايَتيما تحصَنتْ نَفسي خلفَ كَتِفَيكِوما مارَستُ التَقبيلْولا عشِقتُ السَفرَ الطويلْلو كنتُ أعلَمُ يا حَبيبتي ما أريدما إختَصرتُ العالَمَ كُلهُوجَعلتُهُ قِلادَة مُعلقَةً بينَ نَهديكِ”


“أحِبُكِ وأعيشُ حياتي منفيافأنتِ أغلى ما لدياوإني أشعرُ بكيانِكِ في داخِليوأشعرُ بأني ما زلتُ بكِ قوياقد متُ في الحياةِ ألفَ مرةٍواليوم بكِ أصبَحتُ حيالا أدرِكُ معنى الوجودِ بدونِكِولا أدرِكُ ما كان فِياليس سوى الحزن صديقَ قلبينمشي في الدربِ سويافأتيتِ أنتِ حامِلَة الفرحَ ليوأنا أحمِلُ لكِ قلبي بيديايتساقطُ الربيعُ مِنْ أكتافيوغابة خريفٍ تحت قدَمياما زالتُ لُغَتي تـُعانِقـُنيوقد أصبَحتُ رجُلاً شرقياأقدِمُ الهوى إخلاصاً لِحُبكِوفي حياتي كنتُ زاهِداً تَقيالستُ أريدُ سِواكِ مِنَ الدُنياأضعُكِ ضوءاً في عينياإنْ رَحلتِ أنتِ عن حياتيكنتُ أنا خبَراً مَنسيا”


“كيف سأهربُ منكِوأنتِ القدَرُ الذي أخشاهْوكيف أعيشُ مِنْ بَعدِكِولولا حُبُكِ, ما كُنتُ لولاهْ”