“لتعرفَ مَنْ أنــَاعليكَ أنْ تكونَحيثُ أكونْ”
“أخشى أنْ ..تكونَ قـَدْ ..أسقــَطــْتَ جنينَ حُبــّيمن رَحـِم ِ العاطفة”
“أسيرُ مُمتـَـلئــــَة ً ببوحـِكَ الشهيّبين مـئـَات ِ الوجوه المُـتــْعـَبـَةالمــُــثــقــَلة بقـــَـلقالمــُهرولة مساءً إلىشجرة الميلاد ، وأنيـن ِ مـدْفـَأةوأدركُ أنْ قلبَكَ وَحــْـدَهوطنــــي”
“كنتُ قد أدركتُ أنْ ..لا أحد يستحق مفاتيحَ حواسيسوى رجل على مستوى أحلامي!وجاءَ ..بثقةِ فارس ٍ من العصر الإقطاعيّ,ورقّةِ بُستانيّ يتقنُ لغةَ الورد !دونما مقدمات جاءَ ..كماالمطر ..كما مخاض المرأة البـِكر ..كاندلاع القصيدة ..مُلقيـًا خلف خطواته جفافَ منفىووجوهًا أكل عليها الهـَمُّ وشرب!”
“قدرُكَ أن تكونَ مبتدأ وقدري أن أكونَ لكَ خبرًا وقدرُنـََاألا ّ نكون َ يومًا معًا في جملة ٍ مفيدة”
“يكفيني أن أوقدَ أملا ً واحدًا .. لأُبصرَكَ”