“أنا ذلك المُنبَتُّ في أرضِ القَريضِ ، مَطِيَّتي : شَفَةٌ تُقَبِّلُ جِيدا لم أبقِ ظهرًا للحداثةِ صالحًا وقطعتُ شِبرَ الأقدمين جُحودا وَعشقتُ حَوَّاءَ التَّغَيُّرِ؛ بينما زُوِّجتُ مِن صَنَمٍ يُشِعُّ رُكودا ..ٌيا لائمي في عُزلَتي ؛ لا عُزلة إذ ليسَ شيءٌ خارجي موجودا لمـَّا رأى الخُطباءُ سُخفَ مقالِهمْ قَطَعَتْ (جَهِيزَةُ) قولَها المَكدُودا!.........من تجربة (تجريب) - ديوان: هلوسات صحو”

محمد سالم عبادة

Explore This Quote Further

Quote by محمد سالم عبادة: “أنا ذلك المُنبَتُّ في أرضِ القَريضِ ، مَطِيَّتي : شَفَةٌ تُقَبِّلُ … - Image 1

Similar quotes

“بشيءٍ من الدَّعَة ْ ..وشيءٍ من العَزْمِ ..عَدَدتُ حروفَ العِِشقِ في سورةِ النَّجْمِ ....!أحِنُّ إلى ذاتي متى لانت الألِفْ !!إذا نَجْمُها هَوَى ..إذا صاحِبي المَمْدودُ في داخلي غَوى ..من الذَّاتِ أغتَرِفْ .."......من تجربة (ترنيمة النرجس) - ديوان: هلوسات صحو”


“فلو كان بي مَسٌّ لكنتُ تلوتُها "وحَقِّ السماءِ الربِّ و الطارقِ الكادِحْ"ولكنني جاثٍ على حَرفِ حرفِها لعلَّ مَخاضَ اللغزِ أن يُنبِتَ الشارِحْ أرانِيَ مِن بين ِ الترائب ِ خارجًا أحَدِّث ُ عن ربِّي ، فما أغفلَ الناكِح ْ !"..............من تجربة (مقاطِعُ باردة) - ديوان: هلوسات صحو”


“لمَّا ارتددتُ أنا و إخوتي عُميا ،جاء البشيرُ أبانا غيرَ مُكْتَرِثِ ..ألقى على وَجْهِهِ المَكْدودِ (بوهِمْيا) ..زِدنا عمىً ...زدنا من أخبثِ الخَبَثِ ..زِدنا على رِجزِنا رجزًا ، وزِدْ رِجْزا ..كالموتِ أو هكذا غَنَّت معي (إلزا) ..!!"......................من تجربة (أغنيةٌ على التل المقدَّس) - ديوان هلوسات صحو”


“يا حُطامَ الأهلِينَ لو مَاتَ قَلبيبين ظهرانَيكُمْ ،، فلا تَحنِيطاعَمِّدوني هُنا بماء ِ المَجَاريوازرَعُوني في أرضِكُمْ قُنَّبِيطا .".........من تجربة (تعاطٍ) - ديوان: تعاطٍ”


“لا تسألي لِمَ دَمعي في القَصيدِ هَمَلْ قد صِرتِ أكثرَ شَيءٍ في الوُجودِ جَدَلْلُوذي بصمتِكِ إن أنهيتُ أغنِيَتي أو ردديها على ما تحسبين مَهَلْيا كائنًا هزلُهُ جِدٌّ أنا رجُلٌ لو جَدَّ يَهزِلُ، بل لو لم يَكُنْ لَهَزَلْ"...................من تجربة (سَقَطَت) - ديوان: طقوس التبرُّم”


“المسيني يا حَيَّةَ الموتِ حتى يَزهَقَ الموتُ أو يَمَلَّ اللمسجسدُ العُريِ مُبحرٌ في حَيائي لا شُطوطي تبدُو ولا هُوَ يَرسُوأنكِحُ المرأةَ التي لا تُواتي وهْيَ في غَيِّها تَحِنُّ وتَقسُو"............من تجربة (قداسٌ أسود) - ديوان: قداسٌ أسود”