“أردت أن أشرح , لكنى كلما حاولت الكلام تبخرت الكلمات على شفتى . أبدأ الجملة ثم لا أجد للكلمات معنى . تبدو الكلمة فى ذهنى مقنعة , و مفعمة بالمعانى , لكنى حين أسمعها أجدها فارغة فأتوقف فى منتصف الجملة ثم أهز كتفى , لا أثق بالكلمات , لا تحمل الكلمة حين أنطقها المعنى كما يكون داخلى”
“شعرت لأول مرة بأن نور لا تفهمنى. وأردت أن أشرح لها، لكنى كلما حاولت الكلام تَبخّرَت الكلمات على شفتَىّ. أبدأ الجملة ثم لا أجد للكلمات معنى. تبدو الكلمة فى ذهنى مقنعة، ومفعمة بالمعانى، لكنى حين أسمعها أجدها فارغة، فأتوقف فى منتصف الجملة. ثم أهزّ كتفَى، وأعرف حينها أنى لن أستطيع مواصلة الكلام.”
“تبدو الكلمة في ذهني مقنعة، ومفعمة بالمعاني، لكني حين أسمعها أجدها فارغة، فأتوقف في منتصف الجملة. ثم أهز كتفي، وأعرف حينها أني لن أستطيع مواصلة الكلام. لا أحب الكلمات، لا أثق بالكلمات، لا تحمل الكلمات حين أنطقها المعنى كما يكون داخلي.”
“لا أحب الكلمات، لا أثق بالكلمات، لا تحمل الكلمات، حين أنطقها، المعنى كما يكون داخلى.”
“قال فولتير لـ جان جاك روسو حين حكمت السلطات السويسرية بإعدام كتاب "العقد الإجتماعي" و كان فولتير لا يُقر أراء روسو فيه:إننى لا أومن برأيك لكنى على استعداد لأن أموت دفاعاً عن حقك فى أن تبديه و تعلنه على الناس ،،،”
“( تقول الفتاة لحظة ولادتها : أعرف أنكم لا تنتظرون قدومى, و أعلم أن لا أحد منكم يكن لى الحب . و لكنى جئت, لذلك أرجوكم دعونى أعيش و أكبر ثم أطي شعرى و أسرحة و أغني. يومها أراهنكم إذا ما وجدتُ رجلا فى العالم يقول لي : أنا لا أحبك )”